عبدة الشيطان منسوبي جهاز الامن

تكمله حمراء
حتي افقدونا الامل فيه وبتنا نبحث عن بديل
ولم نكلف انفسنا النظر في الماضي
هل هذا هو الاسلام حقا
ام ان الطرح يعتمد علي الطارح

وذلك هو المقصود
بل موثق بالعبارة المكتوبة والمفصلة شرحا
لا بالظن
في كتب الماسونيه
واجتماعاتها السريه

لم يضع الله شيئا عبثا كله مكتوب ومسطر وهو ينظر من عليائه باسما منتظرا رحيل عبده اليه ليحاسبه فمن قام بمقامه في الحياة الدنيا سيجد كل شئ مكتوب ومرصود ولن تنفع لا الكتب الماسونية ولا قانون النظام العام بل مشيئته هو تعالي القدير
الاخت شادية عبدالمنعم مشرفة القسم العام بالراكوبة سالها احد منسوبي جهاز الامن وهو يطعنها بقلم علي رقبتها وهي تجلس وحيدة بينهم تحتمي بالله قائلا :
الا تريدين رؤية بناتك ثانيا

فردت عليه:
الله وهبني لهن وان اخذهن فهي مشيئته لاننا جميعا ضيوفا علي دنيته
ولم تزاكر له صفحة من كتب لينين او ماركس بل تزكرت انها بشر وسودانية تنتمي لشعب يعرف الله جيدا قبل دين الكيزان
 
التعديل الأخير:
تحياتي نبيل


أري ومن خلال منظوري المتواضع أن المسألة ليست
فقط مجموعة من الاشخاص مصابة بالنرجسية ...
كلا أنه الفكر الاسلامي الظلامي الفاشي الذي يعتنقوه هؤلاء
وأسمح لي ( الاوغاد ) هو المحرض الرئيسي في كل افعالهم ...
ماذا تنتظر من شخص يربي علي انه هو يمتلك الحقيقة
وأن الله معه في كل أفعاله...وأنه ينفذ كلام الله جملة وتفصيلا
وجميع الاخرين لديه كفرة أو ناقصي دين ويحتاجون الهداية
وبالطبع هذه الاشياء وجدانية وليست لها علي علاقه بالعقل ..
انهم يتربون علي كره الاخرين بمجموعة من الايات والاحديث
التي تحرضهم علي الجهاد ..وبالطبع هذه الايات والاحاديث
كان لها سببها في أنزال الايات أو قول الحديث ...ولكن طالما
يخاطب فيهم الوجدان ويكون المحرض الاساسي الدين ..تتوقف
هنا عقولهم ..أما شاهدته جلد الفتاة أنهم كانوا يتلذذون وهم يجلدوناها
لانه يعتبروها فاجره ويطبق بها حكم السماء ...
صديقي العزيز ...انهم جميعا وليس أشخاص معنيين فقط هم الذين
يمكنهم فعل ذلك ...الم يحملوا السيخ بالجامعات ويضربون الاخرين
ويقتلون البعض ... هذا هو فكرهم الاسلامي تماما ..فكرا دمويا
أقصائيا .. يتربون عليه ...ولديك ابو العفين يتلذذ وهو يري المناضلين
يتعذبون بل يعذب بيده ..وتعلو بغرفة التعذيب صيحات الله اكبر الله اكبر كأنهم بغزوة ..
لذا تأكد انهم يعودون الي منازلهم وهم مستريحيين الضمير لانه في الاساس لم يفعلوا شيء خاطيء لكي يعذبهم ضميرهم بل سوف يرقدوا وهو فرحيين من ماانجزوه من فعل في حق الكفرة ...
أنهم مشوهون في كل شيء ...
ماذا تنتظر من شخص فاقد الانسانية بمعناها الواسع الجميل ...
لن تنتظر منه غير سفك الدماء ...

لك خالص احترامي وتقديري
 
لم يضع الله شيئا عبثا كله مكتوب ومسطر وهو ينظر من عليائه باسما منتظرا رحيل عبده اليه ليحاسبه فمن قام بمقامه في الحياة الدنيا سيجد كل شئ مكتوب ومرصود ولن تنفع لا الكتب الماسونية ولا قانون النظام العام بل مشيئته هو تعالي القدير
الاخت شادية عبدالمنعم مشرفة القسم العام بالراكوبة سالها احد منسوبي جهاز الامن وهو يطعنها بقلم علي رقبتها وهي تجلس وحيدة بينهم تحتمي بالله قائلا :
الا تريدين رؤية بناتك ثانيا

فردت عليه:
الله وهبني لهن وان اخذهن فهي مشيئته لاننا جميعا ضيوفا علي دنيته
ولم تزاكر له صفحة من كتب لينين او ماركس بل تزكرت انها بشر وسودانية تنتمي لشعب يعرف الله جيدا قبل دين الكيزان
لا اختلاف
ولا ينفي ايضا ماتفعله الماسونيه
هل من جديد!
 
ان الله حي لايموت.....يموت النظام ويموت الظالمين ويموت الطغاة ولكن الله حي لايموت.......الله عادل والعدالة اسم من اسماء الله وكل ظالم اذا فلت في الدنيا لن يفلت من عذاب الاخرة ....امام الله لاتستطيعون ممارسة الخديعة مثل ماتفعلون امام البسطاء ..باسم الدين والتمكين....عندما تقفون بين يدي العزيز الجبار....المالك ..القهار...سوف يقف اصحاب المظالم ...من عذبتموهم ....وشردتموهم....امام الله ....عندها البشير واعوان ليس لهم الا(نفسي ...نفسي) فتحملوا ظلم شعب كامل وقتل ابرياء ومسلمون مثلكم...
 
أعلى أسفل