اللهم إني انزل بك حاجتي وإن ضعف رأيي، وقصر عملي، وافتقرت إلى رحمتك. فأسالك يا قاضي الأمور، وشافي الصدور، كما تجير بين البحور أن تجيرني من عذاب السعير ومن دعوة الثبور وفتنة القبور. اللهم وما ضَعُفَ عنهُ رأْيِي، وقصر عنه عملي، ولم تبلغه نيَّتي وأمنيتي من خيرٍ وعدتهُ أحداً من عبادِك، أوخيرٍ أنت...