يوجد في مصر العنصر الثالث الذي لا يزال يعبث بأمن واستقرار اللاجئين السودانيين بمصر)

abowamar_2001

:: كاتب نشـط::

كل يوم يعلن عن وفاة سوداني بالسجون المصرية؟!ألان مصر فيها ما يكفيها من صرعات داخلية لبناء الدولة المصرية بعد المخلوع مبارك وكان من المفترض أن تسقط كل الأحكام التي تصدرت ضد السودانيين البالغ عدد حوالي(1000) سوداني بسقوط حبيب العدل لان ما بنية على الباطل فهو باطل؟ لقد كانوا يزجوا بالسودانيين في السجون بسبب أو بدون سبب إذا ما رفضت القيام بأي عمل قذر ضد إخوانك السودانيين وظل السودانيين وخاصة طالبي ألجوء السياسي ضحايا النظام السابق وقد تم أبادتهم كالخراف بميدان مصطفي محمود دون أن يتدخل أحد حتى ألان لفتح تحقيق عن ما حدث للاجئين السودانيين في عهد الرئيس المخلوع مبارك وأعوانه منذ ذلك الوقت أصبح اللاجي السوداني لا يقيم ويصفونه كأنه ترك وطنه ليتسول بمصر التي التزمت بالمعاهدات الدولية لحماية هؤلاء اللاجئين ولكن هناك أيادي ( العنصر الثالث لا يزال يعبث بأمن واستقرار اللاجئين السودانيين بمصر) أصبح اللاجئ السوداني يعيش في سجن كبير أسمه مصر وتحول اللاجئين من عناصر لها طرح لمبادرات تقود إلى حل كثير من مشاكل السودان إلى فئات ضعيفة متهالكة مستهلكة متسرطنة داخل مصر وتحول المفكر والمنتج منهم إلى عاطل وانجرف البعض وأصبح في السجون بدون رعاية حتى من مكتب المفوضية السامية في مصر عن حالتهم لان العنصر الثالث يمنع مجرد التواصل بين اللاجئين وبعضهم البعض أحرار ومساجين نعم تغير النظام الفاسد القمعي في مصر بفضل ثورة 25 يناير ولكن لم تتغير رموزه التي لا تزال تعامل اللاجئين السودانيين بنفس العقلية السابقة لأنها لا تزال في مواقع اتخاذ القرار بمصير هؤلاء اللاجئين ومن هنا أدعو كل الشعب المصري الحر الذي قضى على ظلم مبارك في ثورة 25 يناير المجيدة أن يقضي على النعصر الثالث الذي تقل وشرد السودانيين بحديقة مصطفي محمود ولا يزال يمارس وحشيته في اللاجئين السودانيين بالذات وأشكل بل قد أكد أنه له مصلحة في كل ما يقوم به تجاه هؤلاء اللاجئين السودانيين الذين لم يدخلوا مصر إلا لأمنها وصونها للكرامة الإنسانية ولكن هناك أصحاب المصالح الذين يتقاضون الدولارات باسم هؤلاء اللاجئين والذين يشكلون العنصر الثالث الخفي يسبح ويجول ويصطاد في هذه اللحظات الحرجة التي تمر بها مصر لان مصالحه ستتوقف إذا ما تعافي هؤلاء اللاجئين السودانيين فكان لا بد أن يستمر تعذيب وقتل هؤلاء دون تحقيق ودون من يسأل كل يوم نعلم بوفاة سوداني هنا وهناك ولا تدفن حثته إلا بعد مرور شهر أو شهرين حتى يتناسى الناس أمره ثم يظهر ضحية أخري لقد ناشدنا المجتمع التدخل وبتر جذور الفساد والمفسدين في كل المكاتب التي تتولى شئون اللاجئين لان من بينهم العنصر الثالث الخفي الذي لا يزال يمارس سياسية العهد البائد فهل من مجيب أم سيصبح اللاجئين السودانيين صفقة؟؟
بقلم: ياسين عمران
 

كل يوم يعلن عن وفاة سوداني بالسجون المصرية؟!ألان مصر فيها ما يكفيها من صرعات داخلية لبناء الدولة المصرية بعد المخلوع مبارك وكان من المفترض أن تسقط كل الأحكام التي تصدرت ضد السودانيين البالغ عدد حوالي(1000) سوداني بسقوط حبيب العدل لان ما بنية على الباطل فهو باطل؟ لقد كانوا يزجوا بالسودانيين في السجون بسبب أو بدون سبب إذا ما رفضت القيام بأي عمل قذر ضد إخوانك السودانيين وظل السودانيين وخاصة طالبي ألجوء السياسي ضحايا النظام السابق وقد تم أبادتهم كالخراف بميدان مصطفي محمود دون أن يتدخل أحد حتى ألان لفتح تحقيق عن ما حدث للاجئين السودانيين في عهد الرئيس المخلوع مبارك وأعوانه منذ ذلك الوقت أصبح اللاجي السوداني لا يقيم ويصفونه كأنه ترك وطنه ليتسول بمصر التي التزمت بالمعاهدات الدولية لحماية هؤلاء اللاجئين ولكن هناك أيادي ( العنصر الثالث لا يزال يعبث بأمن واستقرار اللاجئين السودانيين بمصر) أصبح اللاجئ السوداني يعيش في سجن كبير أسمه مصر وتحول اللاجئين من عناصر لها طرح لمبادرات تقود إلى حل كثير من مشاكل السودان إلى فئات ضعيفة متهالكة مستهلكة متسرطنة داخل مصر وتحول المفكر والمنتج منهم إلى عاطل وانجرف البعض وأصبح في السجون بدون رعاية حتى من مكتب المفوضية السامية في مصر عن حالتهم لان العنصر الثالث يمنع مجرد التواصل بين اللاجئين وبعضهم البعض أحرار ومساجين نعم تغير النظام الفاسد القمعي في مصر بفضل ثورة 25 يناير ولكن لم تتغير رموزه التي لا تزال تعامل اللاجئين السودانيين بنفس العقلية السابقة لأنها لا تزال في مواقع اتخاذ القرار بمصير هؤلاء اللاجئين ومن هنا أدعو كل الشعب المصري الحر الذي قضى على ظلم مبارك في ثورة 25 يناير المجيدة أن يقضي على النعصر الثالث الذي تقل وشرد السودانيين بحديقة مصطفي محمود ولا يزال يمارس وحشيته في اللاجئين السودانيين بالذات وأشكل بل قد أكد أنه له مصلحة في كل ما يقوم به تجاه هؤلاء اللاجئين السودانيين الذين لم يدخلوا مصر إلا لأمنها وصونها للكرامة الإنسانية ولكن هناك أصحاب المصالح الذين يتقاضون الدولارات باسم هؤلاء اللاجئين والذين يشكلون العنصر الثالث الخفي يسبح ويجول ويصطاد في هذه اللحظات الحرجة التي تمر بها مصر لان مصالحه ستتوقف إذا ما تعافي هؤلاء اللاجئين السودانيين فكان لا بد أن يستمر تعذيب وقتل هؤلاء دون تحقيق ودون من يسأل كل يوم نعلم بوفاة سوداني هنا وهناك ولا تدفن حثته إلا بعد مرور شهر أو شهرين حتى يتناسى الناس أمره ثم يظهر ضحية أخري لقد ناشدنا المجتمع التدخل وبتر جذور الفساد والمفسدين في كل المكاتب التي تتولى شئون اللاجئين لان من بينهم العنصر الثالث الخفي الذي لا يزال يمارس سياسية العهد

طيب ما تقوموا تفرتقوا
قاعدين لية وتجوا تتبكوا لينا
ضربونا واعتقلونا وقتلونا
قاعدين مع كل هذا يعنى مبسوطين
 
أنقذوا صرخات النساء الأرامل والأطفال السودانيين في مصر

طيب ما تقوموا تفرتقوا
قاعدين لية وتجوا تتبكوا لينا
ضربونا واعتقلونا وقتلونا
قاعدين مع كل هذا يعنى مبسوطين



يا آخى عوض عباس كنت أظنك تسمع تلك الصرخات هناك صراخ أطفال ونساء أرامل تم تشريدهم نتيجة الحرب التي دفعوا ثمنها وهم ليسوا طرفاً فيها ذنبهم لم يجدوا في العقلاء ممن يتولون أمرهم أن يحتكموا إلى صوت العقل, ذنبهم إنهم نشأوا فوجدوا من قرر لهم مصيرهم وحياتهم ويفصل لهم القمصان حسب مزاجه ويتحكمون بقوت يوم هؤلاء المواطنين ليس ذنبهم أن يدفعوا فواتير حروبات وصرعات من أجل مصالح أفراد وليس الوطن؟ ليس ذنبهم أصبحوا لاجئين في مصر ليس ذنبهم عندما يصرخوا طالبين النجدة وهم في بلاد الغربة وكل يوم يتزايد عددهم حتى وصل أكثر من (30000) اسر أنظر لهذا العدد وأضربه في المتوسط عدد أفراد الأسرة الواحدة كل يصل العدد المشرد من اللاجئين في مصر؟؟!أين صوت العقل
 
وجودكم فى مصر يشكل خطر على حياتكم, العرب عنصريون ويكرهون السودانيين بشكل يلحظه كل من خالطهم
اللجوء مسالة قسرية قدر تها ظروف الحروب فى السودان وكوارثه التى لاتكف عن التفاقم
اعتقد ان الحل فى ان تخرجوا باسرع مايمكن الى دول لديها تجربة فى فى التعامل المحترم مع اللاجئين , وقدمت نصيحة فى بوست سابق بدول افرقيا كلها باسثتناء مصر وليبيا
لم افهم معنى العنصر الثالث, قتلة السودانيين معروفين فى مصر ولا اعرف لماذا لم يتقدم اى لاجىء بطلب لاضافة هذه الجرائم الى سجل اتهامات مسؤولى النظام السابق لان القانون يتيح هذا
(كل سنة وانتم عنصريون) هو عنوان مقال كتبه مدون مصرى يدين به الشعب قبل الحكومة على جريمة المهندسين
تحياتى
 
أعلى أسفل