زهير
:: كاتب نشـط::
يَبْكِي قَلْبِي وَيَحِنُّ طَالَ الْعَذَابُ وَالتَّيَاعِيهَدَنِي وَأَصْبَحَ صَوْتَ نَأيٍ يُمْطِرُ نَغْمًا حَزِينًا وَدُوَاعِي
يَا دُنْيَايَ مَا كَفَى عَذَابٌ أَيْنَ أَنْتِ تَعَالَيْ وَلَوْ هُنَيْهَةً
أَنْثَرِي جَدَائِكَ عَلَى وَجْهِي عَلَّهَا تَشْفِي
تَفُكُّ قَيْدِي وَبَعْدَهَا أَنْعَتِقُ مِنْ عِشْقِي الْقَدِيمِ
أَهْ أَنِّي مُشْتَاقٌ مُدْيَ الْعُمْرِ وَلَا مُغِيثٌ