ود الأصيل
:: كاتب نشـــط::
♧ في زحام المتناقضات £
♤ هنا لسانُ تِمساحٍ مسروقٌ ، و قد عُثِر عليه بحوزة
كلبٍ يلهثُ إن تحملْ عليه يلهثْ أو تتركه يظلْ يلهثُ.
{ياما تحت السواهي دواهي؛ و ياما لكل السواقط لواقط}
[]حشودٌ من الأمثال الشعبية السائرة من هنا و هناك على هذه
الشاكلة تتقافز إلى ذهني كلما مررت بموقف يجسدها تماماً.
فنحن بقى الرايح لينا في الموية دي كتير، ما يدي الدرب في زمانٍ
تشابهت علينا فيه العجول و الأبقار ، و تلاقحت فتناكحت بنات الافكار ،
و تشابكت حنابل الأمطار و تلاطمت أمواج المحيطات و البحار. فرحنا
نفتح خشوم التماسيح , بحثاً عن لسانٍ مسروق؛ و قد تم ضبطه لاحقاً
بحوزة كلبٌ ضالُّ متلبياً بن و هو يلهث حيث تبين له أن ألسنة عادةً
التماسيح أطول من أن تتسع فكًّا كلبٍ لضمها و استيعابها.
● فكم من حقيقة ضائعة في زحام المتناقضات. فكل ما يقال
و يفتى به تجد أن له أذناً صاغية, تسمع، و له جهات مسؤولة
و غير مسؤولة تنفذ و سلوك (دلدماسية) و غير دبلوماسية
تنافح و تنبح كنبيح الكلاب على ذيول خيبتها.
[]-------------(((())))-----------[]
♤ هنا لسانُ تِمساحٍ مسروقٌ ، و قد عُثِر عليه بحوزة
كلبٍ يلهثُ إن تحملْ عليه يلهثْ أو تتركه يظلْ يلهثُ.
{ياما تحت السواهي دواهي؛ و ياما لكل السواقط لواقط}
[]حشودٌ من الأمثال الشعبية السائرة من هنا و هناك على هذه
الشاكلة تتقافز إلى ذهني كلما مررت بموقف يجسدها تماماً.
فنحن بقى الرايح لينا في الموية دي كتير، ما يدي الدرب في زمانٍ
تشابهت علينا فيه العجول و الأبقار ، و تلاقحت فتناكحت بنات الافكار ،
و تشابكت حنابل الأمطار و تلاطمت أمواج المحيطات و البحار. فرحنا
نفتح خشوم التماسيح , بحثاً عن لسانٍ مسروق؛ و قد تم ضبطه لاحقاً
بحوزة كلبٌ ضالُّ متلبياً بن و هو يلهث حيث تبين له أن ألسنة عادةً
التماسيح أطول من أن تتسع فكًّا كلبٍ لضمها و استيعابها.
● فكم من حقيقة ضائعة في زحام المتناقضات. فكل ما يقال
و يفتى به تجد أن له أذناً صاغية, تسمع، و له جهات مسؤولة
و غير مسؤولة تنفذ و سلوك (دلدماسية) و غير دبلوماسية
تنافح و تنبح كنبيح الكلاب على ذيول خيبتها.
[]-------------(((())))-----------[]