هل فى اعتقادكم تبقى عذر للمؤسسة العسكرية بعد ذلك؟!

hafizz

:: كاتب نشـــط::
المؤامرات التى تؤدى إلى اغتبال الابرياء من المسؤوليين الكبار صعب السكوت عليها وتمريرها بهذه السهولة لان النتيجة اظهار ضعف الضحية وتقوية جانب الجناة..

لا اعتقد هناك عذر تبقى للمؤسسة العسكرية السكوت على التعدى على قيادتها العليا.. والتحالف مع المعارضة دون الفاسدين والمتآمربن حتما شرف يقى البلاد والعباد مآلات هذه المؤامرات القذرة التى لا يعرفها السودان ولا أهله فى سائر عهوده ... إذا" نحن أمام مجرمين تجاوزوا الاعراف والسماحة السودانية التسامح والتسويات معهم والمصالحة تضع الجميع امام الشعب السودانى والمجتمع الدولى فى ثلة واحدة.. ويزيد من ضعف القيادة يجب التعامل معهم بعزم وحزم شديدين وتقديم المتورطين لمحاكمة ومكانهم السجم وتوضيح الحقائق للشعب السودانى ونشر اسماء المتآمرين ليكونوا عظة لغيرهم.. لا كبير على القانون.. والحذر كل الحذر من الغتغتة والتسويات
.. ويكون الجميع شريك فى تطور العمل التآمرى ويصبح مقنن وله شبكات يجب اجتثاث الحفنة المتآمرة من الان ليصحى الجميع أن هذا الوطن ليس بلدا للمؤامرات والاغتيلات القذرة ولا اعتقد هناك هدف له قيمة من وراء هذه المؤمرات سوى الخوف من ازاحتهم من (سدة) الفساد الدينى والمالى والسياسى والاجتماعى..

التحية للنائب الاول ورئيس مجلس الوزراء والشعب السودانى كافة ينتظر منه الكثير فى محاربة الفساد واصلاح الخدمة المدنية وتحسين معاش الناس هذه هى الاهداف الثلاثة الذى بنى عليها هذا الرجل الصادق بناء منصبه على ارض ثابته من اجل هذا الوطن وإنسانه الكريم.
 
فى اعتقادكم هل تبقى عذر للمؤسسة العسكرية بعد ذلك؟!

المؤامرات التى تؤدى إلى اغتيال الابرياء من المسؤوليين الكبار صعب السكوت عليها وتمريرها بهذه السهولة لان النتيجة فى النهاية اظهار ضعف الضحية وتقوية جانب الجناة..

لا اعتقد هناك عذر تبقى للمؤسسة العسكرية السكوت على التعدى على قيادتها العليا...

تحالف المؤسسة العسكرية مع المعارضة دون الفاسدين والمتآمربن حتما شرف سيقى البلاد والعباد مآلات هذه المؤامرات القذرة التى لا يعرفها السودان ولا أهله فى سائر عهوده ...

نحن اليوم أمام مجرمين تجاوزوا الاعراف والسماحة السودانية التسامح والتسويات معهم والمصالحة تضع الجميع امام الشعب السودانى والمجتمع الدولى فى ثلة واحدة.. ويزيد من ضعف القيادة يجب التعامل معهم بعزم وحزم شديدين وتقديم المتورطين لمحاكمة ومكانهم السجن وتوضيح الحقائق للشعب السودانى ونشر اسماء المتآمرين ليكونوا عظة لغيرهم.. لا كبير على القانون...

والحذر كل الحذر من الغتغتة والتسويات بهذا يكون الجميع شريك فى تطور العمل التآمرى ويصبح مقنن وله شبكات يجب اجتثاث الحفنة المتآمرة من الان ليصحى الجميع أن هذا الوطن ليس بلدا للمؤامرات والاغتيالات القذرة ولا اعتقد هناك هدف له قيمة من وراء هذه المؤمرات سوى الخوف من ازاحتهم من (سدة) الفساد الدينى والمالى والسياسى والاجتماعى...

التحية للنائب الاول ورئيس مجلس الوزراء والشعب السودانى كافة ينتظر منه الكثير فى محاربة الفساد واصلاح الخدمة المدنية وتحسين معاش الناس هذه هى الاهداف الثلاثة التى بنى عليها هذا الرجل الصادق بناء منصبه على ارض ثابته من اجل هذا الوطن وإنسانه الكريم.
 
أعلى أسفل