هات لي ...

هات لي ... يمتليء كأسي بالحنين ،، أعطشك ،، أجوعك ،، وأنا أحضنك يقينا ،، في نهاية الأمر انت كل ما احتاجه ،، فيا أطيب العذاب ،، هات لي ،، هديء نبضي أو سرعه ،، قل لي أحبك ،، وانت تعلم ما تفعله كلمة احبك في ،، كررها وعذب خفقي ،، اختزن كل كلمات العشق في قولك أحبك ،، فتخرج مني الاه ،، واعرف ان للاحتياج صوت ،، فهات لي يا من لا أحد يشبهك ،، دوما تأخذ روحي طريقها لتلتقيك ،، تهرب مع روحك وتختفي فيك ،، أبحث عنها في فلا اجدها ،، وأعرف أنها هناك ،، عندك ،، لا يهمني ما يحدث في الحياة ما دامت روحي ممتزجة بروحك ...........

 
كلمة الحب تخرج من حناينا وهي تفتت أوصال الحروف ،،،
نصنع منها مدن للعشق والفرح ،،،
ونناجيهم ،،،
أحباءنا ،،،
هيا ادنوا منا لنخبرونا أن الدفء لم يكن يوما نارا ،،،
وليخبرنا تسارع أنفاسكم بقدر عمق الاشتياق ،،،
ويهتف كل عاشق بوله وحبور ،،،
فهات لي حبيبي ،،،
جدد في جذوة الحب ،،،
أملأ فراغ حوجتي اليك ارتواء ،،،
ناصفني كؤوس العشق والهيام ،،،
أحيي في الأمل ،،،
وجلي صدأ انتظاري بوعد القادم من الأيام ،،،
هيا ،،،
هات لي حبيبي ،،،
فأنا لا تزال نافذتي مشرعة على أفق العشق ،،،
ولا أزال أتفيأ ظلالا حبيبة من وحيك الحبيب ........

 
يا لروعة ما قالت ونحن نقرأ ونعيد :
...........................................



كلمة الحب تخرج من حناينا وهي تفتت أوصال الحروف ،،،
نصنع منها مدن للعشق والفرح ،،،
ونناجيهم ،،،
أحباءنا ،،،
هيا ادنوا منا لنخبرونا أن الدفء لم يكن يوما نارا ،،،
وليخبرنا تسارع أنفاسكم بقدر عمق الاشتياق ،،،
ويهتف كل عاشق بوله وحبور ،،،
فهات لي حبيبي ،،،
جدد في جذوة الحب ،،،
أملأ فراغ حوجتي اليك ارتواء ،،،
ناصفني كؤوس العشق والهيام ،،،
أحيي في الأمل ،،،
وجلي صدأ انتظاري بوعد القادم من الأيام ،،،
هيا ،،،
هات لي حبيبي ،،،
فأنا لا تزال نافذتي مشرعة على أفق العشق ،،،
ولا أزال أتفيأ ظلالا حبيبة من وحيك الحبيب ........
.............................................................

يا ترى ماذا قال ؟؟ لنقرأ المقال :

الحروف تتبعثر وتتجمع لتضىء من قبسها .. خفايا النفوس ..
وتشرئب الوجدان متلهفة للقاء حبيب منتظر .. يشفى الوجد .. والغليل ..
واليد تمتد تحمل باقة مكتنزة من زهور الوجدان .. تتزاحم للثم اليد التى تأخذها ..
يا لروعة المشهد عندما تأتلف النفوس .. وتتصافح .. وتتآلف ..
وهذه .. من نعم الله على الإنسان ...





سأحى فيك الأمل ..
وأناصفك كؤوس المحبة والهيام ..
وسأملأ فراغ الحوجة ..
بالإرتواء ..
والصفاء ..
والتواصل .. ما رمشت أعين ..
وما خبأت أنفس ..
وما جادت ذكرى ..
وستكونين فى الأحداق ..
وما قادم الأيام .. ببعيد ..
وهل ما زالت النوافذ مشرعة ؟؟
 
رد: هات لي ...

شيء سيبقى بيننا ،،،
فهات لي ،،، وكن فيني يقينا كلما اتقدت عيناي احترقا بِالسؤال ،،،
بين ثنايا حديثى كلمات لن يقولها سواى ،،،
ولن يعى مفرداتها سواك ،،،
بين الثنايا شئ منك ،،،
فأجدنى اطوق نفسى كثيرا ،،، لأحتويك ! ،،،
 
رد: هات لي ...

شيء سيبقى بيننا ،،،
فهات لي ،،، وكن فيني يقينا كلما اتقدت عيناي احترقا بِالسؤال ،،،
بين ثنايا حديثى كلمات لن يقولها سواى ،،،
ولن يعى مفرداتها سواك ،،،
بين الثنايا شئ منك ،،،
فأجدنى اطوق نفسى كثيرا ،،، لأحتويك ! ،،،

كنت وما زلت على معتقدى القديم القائل بان الاقتباس يحد فضاءات البوح , بافق لا ترتقى هذا الدرج , ولكنى اليوم سافعل قد لا اعلم لماذا لكنى سافعل , وايضا ساتقيد بابجديات مذهبى وذلك لسببين الاول ان حرفى الاعرج لايجيد الركض فى مضمار الكلام ذات تجلى لمن اروم مجاراته وهذا يشعرنى بالخذلان والثانى اخشى من جنونى إذا شرد من معاقل العقل وحلق فى فضاء الجمال مطلق المدى واخشاه عندما يعتلى سارية الحرف ويقود الحواس الى ما لا ادرى اين ولكنه اشبه باللامكان خارج نطاق كل الازمان وهذا يوصلنى لتلك الاحبك جهرا بسفور الشمس يصرخها عنى صوت صمت عالى جدا ,,

والان ماذا لو قلت لك هات لى انت الذى لم اراه من قبل وخذ منى ما يرضيك
إلا انت , فانت خاصتى عجنتك من صلصال روحى بعد ان مازجتة بدمى فاسميتك انا فى مكان اخر , هذا الانت لى , هذا البنفسج لى هذا العشق لى فلا تحاول نزعك منى , هات لى امنية اخرى من تلك الامنيات الممكنة التى اودعتها عندك واحده فقط واترك ما تبقى منهن لشتاء شوق قادم , امحنى تاشيرة عبور اليك مع حق الانتماء كلاجىء فى بلاط عشقك الملكى , يافخيم العشق يا كل الجمال يا حبيبا يهوى الارتحال علمنى ان الجمال هو وحيث كان اليه القلب مال , وما الجمال سواك سوى صفة تطلق على الناس وتقال , وما البنفسج إلاك سوى وردة لا نلقى لها بال , ومال العطر يا انتى لو لا انفاسك
سوى ماء نخدع به انوفنا وبه ايضا على مشاعرنا نحتال , واما الانثى بلا دلالك سوى صور متكررة الرؤى ذات الوجه القديم ورثناه من فدياس فى وجه اخر تمثال ,
قبل ان تكونى انتى يا متجددة الجمال كل ثانية تمر منك لا تشبة الاخرى وان تعمدتى ارتداء ذات الثوب البنفسج , فالثابت فيك انك جميلة والمتجدد فيك انك دوما الاجمل , كونى كما انتى متجددة ثابتة على مهذبنا القديم لن ترانى كما الامس , امسى معاك ما شبيه اليوم وليلى معاك ما شبيه بكره , او هكذا نحن دروايش الارض البكر نتمرحل بعشقنا صعودا ولا ننظر لاسفل لما كان بالامس بل ننهل من لحظتنا ما يجعلنا نحس دوما بان ما نعيشة الان هو الاجمل وبهذا تتحق غايتنا من طلب المدد , مدد يا ولى العشق مدد ,, بسطاوى ذات سير عكس المنطق لا يرى المدى المنظور لما يكتب ,,​
 
رد: هات لي ...

ادهشتني هات لي... وتمتعت بمداخلات الحادي الانيق.. وبسطاوي الجميل..
يا فوزيه هزمت جيوش الابداع لكي التحيه...
 
رد: هات لي ...

هات لي ،،،
أو هاتني اليك عيد وبشارات ،، فـــ اليوم بي توق وافتقار وحوج جامح وصبوات ،، وبحسن نبوءة حلم راقصني انتظرك ،، والبس جيد الليل تمائم من ودعات ،، يضاحكني قمره ،، تسقط من الغيرة النجمات ،، وبحنيني اليك ارتل تعويذة حني ،، واطعم عسس الليل تفاح وتوت الأمنيات ،، واذبح وريد الوقت قربانا وإحسان وهبات ،، أيعس مجيئك عيانا ملموسا ؟ ،، ايقنعني ضمك طيفا ،، ينسيني وجعي ويسكّت ناقوس الأنات ! ،، نعم ،، ســـ ألذ ببقية دن من ترياق الأمس ،، وألذ بتذوق اسمك يسيل فوق شفاهي همسا حلوا ،، وأموت انتظارا وأنا اشهقك شوقا ،، أموووت وبك احيا أملا آلاف المرات ،،،
 
رد: هات لي ...

هات لي ،،،
أحتااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااجك لأن ذاتي منك ،، ولا سواك نعم لا سواك ،، ليس إقتباساً ولا مجازاً إنما هي عين الحقيقة وعمق تَجَسُّدِ المعنَى في نبرات الكلمة ذات الحروف المحدودة ،، لكنها بوسع مدى الآفاق تعبيراً عن مكنون ،، لا تفي مقداره كل أوزان المعاني فانيها وآنيها وآتيها ،، فالتفاني محسوسُهُ أبلغُ من ملموسِهِ ،، فلماك يكفيني يكفيني ،، ودونه لا حياة أقولها بملء فاهي وبكلِّ تجرّدٍ متناهي نعم أحتاااااااااااااااااااااااااااااجك وكفى ،،،
 
رد: هات لي ...

هات لي ،، وانا اغدو كلي قلب وبنصف عقل ،، والصبح يراوغ رغبتي ،، يتهادى اليك احساسي ،، يعبر بي الى تفاصيلك ايا من اتمناه في قسمة الحب قدري ،، ويا عطرا لا يتكرر في تاريخ البنفسج ،، هلم وتحايل على حنين هدّ اضلعي ،، نازع قلبي العصي ليلتهب فيه نبضك وتدق اجراسه على ضفاف اضلعك ،، انسكب في همساتي نداء ،، لارتدي انوثتي ،، طفولتي ، نضوجي ،، واذوب الف انثى فيّ ،، اتفنن في حياكة الدفء من ولعي واحتراقي ،، وأكتبك بكل لغات العشق حتى ترضى ،،،
 
رد: هات لي ...

هات لي ،، موقن أنت بأنك منتهى عشقي ،، وبتلاقح شوقي وعهدي على ربوة شعوري بــــــــــك ،، والذي تعرف انه لا ولن يموت ،، موقن أن خيول حنيني تقصدك كل حين لتريح عندك روحي ،، ولتهديك بعضا من هزيم الامنيات التي لم تنهزم يوما ،، أنت تعلم يقينا ،، بأن كلي فيك ،، وأن قنديل وفائي لم يغفو لحظة ،، وأن هذا الواله مفتاحه معك ،، حبيبي ،، أمطر انىّ شئت ،، فقط دع بوابات ولوجي اليك مشرعة ،،،
 
رد: هات لي ...

استيقظت فزعة وكنت لا ازل صوب جنوحي اندفع بجنون ،، اردد اســـــمك بهمس مرتعش ،، واجيب نداء حنينك أن لبيك ،، واتلفت في دواخلي بحثا عنك ،، لأجدك متوسدا صدري بوداعة طفل هدّه اللعب في حدائق الروح فخلد في سبات واطمئنان ،، ابتسم لكم البراءة والحنان على وجهك ،، اربّت على قلبي ،، وأعود لاتكور وانا احضنني بقوووة ،، كان هذا طيفك يهمسني ،، أحبك ،،،
 
رد: هات لي ...

ما أنت ليّ دنيا ومصير ،، أديني رضاك قدامي كتير ،، وهات لي ،، دعني أهنأ بك ،، دعني أخلد إليك لارتاااح ،، فأنت ماأرومُ وأقصدُ ،، فـــلك مني عتاباً كلّه شجن ولك عمري دونما ثمن ،، ويكفي انك الذي ملكتني ونصَّبتك ملكا وملَّكتك روحي وجعلتك الحياة الحقّة التي تتنفّسها رئتاي حيث النقاء والطهر ،، وربي لن أتذوق طعم هذه الحياة إلّا بك وفي قربك ،، فمزّق روشتة اليأس والملل وهات بيديك حيث يداي لنقفز معاً فوق أي جراح ،، ونسمو عن كل إفتراء للزمن ونبصم قبلة الوفاء والعشق على جبين الفجر ،، ولنكن ،،،
 
رد: هات لي ...

هات لي ،،
هذا الصاخب حنينا بدأ الآن يعرف معك اليقين ،، هذا المتيم يفيض ذوبا وعشقا ويتلهفك حكاية حب اول حروفها انت ،، فــــخذني اليك ،، هذه الخفقات الداوية ماعدت استطيع اخفاءها عنك ،، اقترب لاتلمس صداها فيك ،، أحتويني ،، سكني دفء عينيك وامنحني امانك ،، واحضني حتى تورق اغصان البنفسج بصدري ،، دع روحي تهيم في روحك ،، ولنوغل النبض في الكيان ،، ونشهقنا برئة واحدة ،، لا تسألني كيف ،، فما اعلمه هو أنا وأنت وما لانهاية ،، وأنني سأحبك الآن وغدا ،، سأرويك بعمري
وأظلك بحناني ،، فأسكب ودادك في قلب يتنهدك حياة ،، ويتوق معك للحلم الآتي ،،،
 
رد: هات لي ...

فى ذات يوم قلت لها رداً على رسالتها :

إليكى .. يا صاحبة البوح الرصين ، وأنت تتحفينا بجوامع اللغة وسحر الحروف ودرر الكلام ، ومن يقرأ ما تكتبين ينتشى طربًا وإلفة ، وتتملكه روح وقادة لشحذ الذهن والوجدان فى الأتيان بجميل القول والبيان لمجاراة إنسان فنان سحر العقول والأبدان ، تكتبين بسلاسة وإتقان وصدق وفصاحة لِسان فتسمو أرواحنا ويكون لها شأن كأنما تسكبين الدررَ ألحاناً من وترٍ رنان
وفيوضٍ من ألقٍ و تِحنان فى أوعية من مسكٍ وزعفران ليس لها حَوافى أو أركان ، وتأخذين بتلابيبِ الروحِ بدون سابق إستئذان فتصير صرعى ويمتلأُ المكان بأهازيجٍ من صافى عطرٍ ودخان ، فلله درُكِ يا سليلةَ السودان قِبلة الحاضرِ والدان ..

فيا تٌرى ماذا سيكون ردها الآن ؟؟
 
رد: هات لي ...

فى ذات يوم قلت لها رداً على رسالتها :

إليكى .. يا صاحبة البوح الرصين ، وأنت تتحفينا بجوامع اللغة وسحر الحروف ودرر الكلام ، ومن يقرأ ما تكتبين ينتشى طربًا وإلفة ، وتتملكه روح وقادة لشحذ الذهن والوجدان فى الأتيان بجميل القول والبيان لمجاراة إنسان فنان سحر العقول والأبدان ، تكتبين بسلاسة وإتقان وصدق وفصاحة لِسان فتسمو أرواحنا ويكون لها شأن كأنما تسكبين الدررَ ألحاناً من وترٍ رنان
وفيوضٍ من ألقٍ و تِحنان فى أوعية من مسكٍ وزعفران ليس لها حَوافى أو أركان ، وتأخذين بتلابيبِ الروحِ بدون سابق إستئذان فتصير صرعى ويمتلأُ المكان بأهازيجٍ من صافى عطرٍ ودخان ، فلله درُكِ يا سليلةَ السودان قِبلة الحاضرِ والدان ..

فيا تٌرى ماذا سيكون ردها الآن ؟؟

يااااااااه لله درك سيدي وحروفك التي لطالما قاسمتني انبلاج الفجر وانفلاق الصباح كنخلة تشقق طلعُها عن الحب المنضود ،، فــ لله دره من حضور يستجدي بزوغ الشمس من ضيء وجهك ،، حادينا مودتي وامتناني دوما وابدا لباهي حضورك وانيق ضادك ،،،
 
رد: هات لي ...


يااااااااه لله درك سيدي وحروفك التي لطالما قاسمتني انبلاج الفجر وانفلاق الصباح كنخلة تشقق طلعُها عن الحب المنضود ،، فــ لله دره من حضور يستجدي بزوغ الشمس من ضيء وجهك ،، حادينا مودتي وامتناني دوما وابدا لباهي حضورك وانيق ضادك ،،،

.. مازال الحنين يرودنا لسكب المزيد من عصارة الروح بعد طول غياب .. وتعسر ..

.. سعدت كثيراً بردك البهي ، والمودة والإمتنان يتمازجان بحضور أميرة المكان والزمان .. عافاها الله من أغدار الزمان .. وسدد خطاها وفكرها ورؤاها في قلب كل إنسان ..
 
رد: هات لي ...

هات لي ،،،
دعني اتكيء بزاوية قلبك ،، اتفيأ ظلال حنانك ،، اجتاح اوردتك واسبح عميقا ،، اجلس على طرف اذينك ،، اترنم أحبك على وقع نبضاتي فيك ،، وأحمر دفقك يغريني بالاغتسال ،،اباري في الرقص ابيض كروياتك ،، اتعطر ببنفسج الدهاء ،، واغلبها بالطهر والنقاء ،،،
 
رد: هات لي ...

هات لي ،،،
مهما بعثرتني رياح الحياة ،، ودفنتني في عنق الردى ،، سأحملك موتا اولد فيه كل لحظة انبعاثا وشهادة سعادة ،، وكيا به ابرأ وتندمل به ندوب روحي ،، وجنينا نمى يسرق التوهج من رحم عينيك ،، انبجس من مخاض التعب ،، حدود ملعبه صدرك ،، وغذاء رضاعته عمري وحلو النزيف ،،،
 
رد: هات لي ...

هات لي ،،،
ستأتي اليوم ابدر ،، أنا على يقين ،، تقطع جدائل المسافة ،، تأخذني نحو افقنا وأنت توشوشني مكنون شوق تمدد في الآه ،، فتتعالى نوارس التوق تغني لصدق الخفق اغاريد الفرح ،،،
 
أعلى أسفل