محمد حسن عمر «عواطف الريد»

عزيزوغالي

:: كاتب نشـــط::
عواطف الريــــــــــــــد
=
الظروف الصعبـــه جَبَّـــــــاره ... تســـــــــــوق لـــى دًنيــــــــــا وَداره
مشيـــت قـَـِرِِى وجنوب بـــاره ... بــــــــــلاداً هــــــــــاطله أمطــــــاره
لِقيـــت الكِلمـــة مُـختـــــــاره ... وحـــــــــلات الرقصـــة نُقــــــــــــاره
رَجعـــتْ معــاى تِذكـــــــاره ... عشــــــان مـــا أحلـــــى مُشــــــــواره
طــريت بـــــلادى بالحــاره ... جنـــــــــــاين لتــــــى والحـــــــــــــاره
مشــــايخـــا ثم نـُظـــــاره ... وجميـــــع الكــــــــــانو فـى جــــــواره
مَلكـــتْ قلبــــى نـــواره ... بقيــــت عـــــايش علــى أفكـــــــــــــاره
بقيــــت إتلهـــف أخبــاره ... وألأزم كُــــــــــــل سُمـــــــــــــــــــاره
أغنــــــــــى وأردد أشعــاره ... تقيف أشعـــــــــــارى محتــــــــاره
نسيـــت الدنيــــا غــــــداره ... وعــــــــــواطــف ريــــــــدا ـ وداره
=​
 
أعلى أسفل