وللكسرة رواية
الرواية
بقلم احمر فاقع بدأ الكتابة
المشهد الاول
شهادة الميلاد:
عشقتك باهمال .. انا وعشقك توأمان
المشهد الثاني،
ادمنت عشقك!
المشهد الثالث : ملامح الرحيل
بنصل مسموم قتل عشقك عشقي
المشهد الأخير: ملامح دهشة
كيف العشق يقتل العشق ؟ سؤال مجنون
ما بعد النهاية؛
لازال السجل المدني يحمل شهادات ميلادنا
.. انا وانت توأمان
.... ولكن.....
بيننا نصل مسموم كتب بدمي النهاية
كما المدن المحاصرة،،
انتفضت في وجهك وبعد مائة عام من الخيبة بدأت الابتسامة تعرف دربها لقلبي ،،، قلبي الآن يرقص ،، وللصباح الثاني علي التوالي اكتب علي جدران الصباح (انتصرت)
،،،انة خايبة،،
الاحتفال بالنصر هزيمة ،، ولكن .........
....
...كسرة تحدي ...
لن نسمح لهذا الوطن أن يكون خيبتنا الكبري
كما المدن المحاصرة،،
انتفضت في وجهك وبعد مائة عام من الخيبة بدأت الابتسامة تعرف دربها لقلبي ،،، قلبي الآن يرقص ،، وللصباح الثاني علي التوالي اكتب علي جدران الصباح (انتصرت)
،،،انة خايبة،،
الاحتفال بالنصر هزيمة ،، ولكن .........
....
...كسرة تحدي ...
لن نسمح لهذا الوطن أن يكون خيبتنا الكبري
ههههه والله يا عوض اخوي العندهم جنينة في حوش الحيكومة ما حوشهم ، هي بت حديقة ، بس ما البت الحديقة القاصدها ، وأظنك فهمت عزاب المغني ،وبين قوسين ايقونة ضحكة مُكر
.. والايام تجري وتهرس امانينا .. كما القطار وهو يهرس كل المحطات ولا يبالي بانين الحديد .. والاسئلة تطرق بعنف مخيلتي .. هل ضروريا ان اتعلق بلون الشفق هذا ليلون كل حيطان الزمان في حياتي .. كل ما افتح نافذة او باب اجد بان الشفق الاحمر يلون سمائي فاصبحت اسيرا لهذه السيرة الزمنية .. ان تتوقف كل حياتي علي محطات الشفق الاحمر .. والشفق الاحمر يملأ كل حيطان زماني .. ولكن لا يعيرني حتي اهتماما .. فاصبحت كوطن ادمن ان يكون تحت رحمة سندان ومطرقة حاكم ظالم .. وسؤال اخر من نفس العنف يدغدغ مخيلتي .. هل ضروريا ان الفت انتباه الشفق الاحمر بكلمات تشبه ما خطه الطيب صالح في موسم الهجر الي الشمال .. وان اكون للمطلق المبهم كمصطفي سعيد .. او حتي اكون وصفا جميل يكتب كلماته ماركيز .. افتح ازرعتي للعشق فاجد شفقا احمر يطل من كل نافذة في قلبي .. اريد ان اعيش حالة السعد كما الاخرين .. ولكن دائما اجد نفس في محطات الزمن القديم في وطنا سماءه شفقا احمر .. لن اعجز يوما في ان اكتب كلمات تنفتح لها الافواه دهشة .. ولكني ابحث عن قلب يفهم ويمحو مني لون الشفق الاحمر ... ساعود اليك حبيبتي وفي يدي كتابا لا يفهم معانيه سوي قلب اخضر ..
.. سنعود
ههههه والله يا عوض اخوي العندهم جنينة في حوش الحيكومة ما حوشهم ، هي بت حديقة ، بس ما البت الحديقة القاصدها ، وأظنك فهمت عزاب المغني ،وبين قوسين ايقونة ضحكة مُكر
هههههههههههه
ليتها يا بلبلي يوما لنجواي تجيب .. ذهب العمر وما لي من لياليها نصيب
فهمتك لكن بقصد العديلين الطويلين عند اجتماعهم ذات مسطبة والدنيا مغارب هههههههه
لا دي دايرة تلفون عديييل :015:
..
كسرة شايلا من الزمن ملامحه
كنت افتح فمي ببلاهة عندما اسمع مقولة ( التاريخ يعيد نفسه) ولكني الآن ابتسم واقول نعم التاريخ يعيد نفسه قد تتغير الارقام في كتابة قصة ما سرقها الزمن وعادة الآن لتفرض نفسها .. ولكن سرعان ما تتضاءل السنوات بارقامها عندما يبدأ الوجدان يعيد في احداث الامس وتصبح امتدادا لحدث قديم جددته الايام فالوجدان لا تصدأ احداثه ولا تتبدل .. فالآن انا اركب قطار الماضي متوجها صوب المستقبل .. اعيش حاضرا كنت اظن بأن الزمن محاه .. طالت السنوات .. ولكن همسة واحدة شتت كل الايام التي غبرها الفراق .. نعم التاريخ يعيد نفسه وبعنف وهذا احساس لا يملكه الا صاحب تجربة وبعيدا عن فلسفة الاشياء وتعقيدها اصبحت تجربة الامس واقعا جعلني اسبح بفرح طفولي في بحور السعادة ... اللهم ادمها نعمة واحفظها من الزوال ..
..... كسرة لحبيبنا اللمبي ....
ما تركز كتير في الكلام دا لانك ما ح اتفهم فيه حاجة وخليك مركز مع نظرية الدفاع بالنظر .. وكدا نحن حبايب .. لا انت فاهمني ولا انا فاهمك .. وبيني وبينك انا زاتو ما فاهم حاجة .. بس قلت اكتب الكلام دا عشان تخلي الواتساب وترجع لينا في الميديا من جديد بجد اشتقنا لنظرياتك
كسرة فرحانة
قال ليك الفكي راقد في العنقريب وجمبو ابريق فيو عرقي والناس ما بهبشو فاكرنو موية الفكي ... يوم الحوار جا وشال اï»»بريق وجرى داير يتبرك بي موية الفكي والفكي ساكيهو ولما ما قدر يحصلو قاليو امشي ان شاء الله الموية تنقلب ليك عرقي يا نجس