من خلال الذهب ونشاط المرتزقة المعتمد رسميا أصبح حميدتي يتحكم بأكبر "ميزانية سياسية" للسودان.
أموال يمكن إنفاقها على الأمن الخاص أو أي نشاط دون أي مساءلة.
وأصبحت شركة الجنيد التي يديرها أقاربه مجموعة ضخمة تغطي الاستثمار والتعدين والنقل وتأجير السيارات والحديد والصلب.