غبــــي .. و لمَّــــاح

ود الأصيل

:: كاتب نشـــط::
(كِرعيـــــنْ سُهيــــرْ)

  • [} اجتمعنا شلة، كلنا أغبيـاءُ و لَمَـأحون ،حيث إنَّ المصائبَ يجمعن المصابينَ . أشدناغباءً و حماقة ً كان اللخو المُخضرم/ أبو خالد كان محموقاً و مشتاطاًلدرجة التوهج فرع لينا موضوع مهبب، ولاكنو كان جديث الناس
    من حُمَقاء قاع المدينة و ظرفائها على حدٍ سواءٍ. حيث كتب نقداً لاذعا جدن عن (كرعين سهير).
    [} فقد كثر الكلام ديك الأيمات حتى طارت به الأخبار وسارت به الركبان حول مقالٍ كتبته الصحفية المعوة/ سهير عبد الرحيم عندما كانت في إحدى المستشفيات و قام
    احد عمال النظافة بسكب جزء من صابون النظافة على حزائها و رجليها ، فما كان من عامل النظافة إلا أن اقتادها طوعاً طبعن،
    إلى حمام النساءلتنظيف ما اتسخ منها ( انتهى )هذا المقال فتح أبواب جنهم على الصحفية المسكينة سهير و كيل لها من السباب و الشتم ما لا يحتمل و وصل الأمر لنظم القوافي تشنعياً بها و بفعلتها تلك .

    [} فهل فعلن كانت البنت تستحق كل ما لاقت من صبِّ جام اللعن و السباب على مجرد فعلةٍ عفوية و هل ذهبت عقلية عامل إلى ما ذهب إليه أصحاب العقول النيرة والقلوب الحاقدة ممن سلقوها بألسنة حدادٍ؛ فلم يُراعوا فيها إ لا و لا ذمة .غايتو ، عالم جحمانة بصحيح لأية رمة يشبعون فيها عَضَّاً و نهشاً؟!
 

  • (((((2))))
    [}هاجت اللمة و ماجت و علا فحيح الحناجر ،
    أزيز المنابر و نشيج ا لمحابر ، ليحتدم النقاش.
    فكتب أخونا الحفيان المسرع كعهدنا به دوماً قال: والله البنية دي تمثل ما نحن فيه من انحطاط اخلاقي مجتمعي وحال بلدنا الاصلو ما يسر بال عدواً ولا صلحياًوالانكأ والأمّر من كدا إنو صحفنا السيارة تروج لما يكتبه أمثالها.

    [} فرد عليه الرفيق/ عظمة بكل برود، و و هو يمثل محيطنا المتجمد اليساري ، تحياتي يا الحفيان و الشوق بحور بدون قيف والله رأي برضو يا صحبي .لكن الُّخت سهير قالت إنو
    العامل ده (طفلٌ و لم يظهر على عورات النساء) و إ نو كان في حالة من المسكنة لامن تغني عن سعالو .تاني حاجة ،عامل نظافة وبنغالي وطفل صغير! دي تجي كيف؟هل البلد عندنا ما عندها سن قانونية لاستخدام العمال الأجانب؟
    شكله كدا الموضوع فيهو إنَّ.....

    [} مما اضطرنا إلى (التدخل السريع) لحسم الموقف و تجلية اللبس، قلنالم: هو طالما عامل، إذن ما أظن يكون شويفع .لكن الحتة بتاعة فيها إن دي انا بختلف معاك فيها. ما اعتقد انو المرة دي تمشي للموت بگرعينا.هي دايرة توضح الفرق بين سلوك الشعب السوداني و غيره من المِلل.

    * ود الحيشان التلاتة ،،،
    * مـــؤذن في مـــالطة،،،
 


  • ((((3)))))
    فوالله يا أخوانا ما كنا دايرين ندي الموضوع راو
    و ظيطة و ظمبريطة أكتر من الللازم ؛ خسوسن الساحة
    موش ناقصة ؛ قدامنا مسلن، لسة (منشار) طوييييل قصدي،
    مشوار طويل لامن نشبع لطم في جنازة الصحفي المغدور جمال
    خاشقجي ، و الذي راح فيها قبال لا يضوق عُسَيْلة و لا حريرة و لا
    ضريرة و لاهم يحزنون. لكن، برضو حتة عامل و(طفل لم يطلع
    علي عورات النساء) دي فيها شوية مبالغة من الصحفية الألمعية
    الأستاذة / سهير عبد الرحيم ، شكلها مديياها (كوزين)

    # وفيه كذلك مخالفة لحقوق البني آدمين من حيثُ تشغيل الأطفال
    الأجانب فالشافع أو العامل تم بدون شك استقدامه من دولته ليعمل عندنا
    في جمهورية موز كاذب، و إن كان ذاك ما قدحدث فهناك جوانب قانونية
    لا بدَّ مترتبة عليذلك ؛ و لو اطلعتنا جيدن علي كل ما هو منشور في الصُحَفِ
    السَّيَّارة بخسوس حكاية المذكورة مع هذا الطفل المذكور، لجاز احتكامنا إلى
    قوله تعالي : (وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَ قَدَّتْ قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ ۚ
    قَالَتْ مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا إِلَّا أَن يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ).
 
((((((4))))))
في معرض دفاع الأستاذة أو بالأصح ، تبريرها لما
حصل على طرقة من يُحاول عبثــاً إزالــة النجاسة عن
بدنه و من ثوبه بأن يدلق عليها(كتحة ) كأس من خمرٍ معتقٍ
من عبرقي الرباب. يعني الموضوع ممكن كان يكون أكثر
من عادي و يتفهم من زاوية مريحةٍ لسهير نفسها الحبتْ تعمل
مقارنةً مع السوداني لو كان هو الدفق الصابون في كِرعينا.

# خلاصتو ، لو كانت تعلم سهير بما سيقال بحقها ما خرجت من بيتها قط .
قام نط الحفيان تاني يسوي شُغْل المديدة حرقتني، قال: الكاتبة سهير كما يحلو
للناس وصفها لها كتابات انصرافية لا معني لها وقبل فترة شغلت الناس بحديثها
عن الرجل اللبناني وانه أحسن بكثير من الرجل السوداني ومبرراتها كلها غريبة
وظني انها مدسوسة من الجماعة هؤلاء نظام لهَّاية للناس عن الواقع المُعاش
مريراً و حال الناس الذي يُغني عن ذل السؤال لذلك لا أري ان للموضوع
بعداً اكثر من بعده وكما ذكرت لك في مداخلتي الأولي ما تكتبه يمثل
انحطاط حالنا و كيف تحولت أخلاقنا لنقرأ ترهات ما تكت.
* ود الحيشان التلاتة ،،،
رافع الأذان عالياً في جزيرة مــألطة،،،
 

شموس كتبتْ: السلام عليكم
والله الموضوع دا اطلعنا عليه واثير بطرق مختلفه
وذلك نسبة لطريقة سردها للقصة هو ما أثار ذالك اللغط
الناس بتفهم الكلام حسب طريقته ليهو استاذه سهير حكت
فلم طويل ...حتي تطرقت للمقارنه بين العامل السوداني
والعامل الاجنبي كانت في غني عنها لذلك اعطت مساحه
لناس تدلو بدلوها و غايتو ، الله المستعان.
أبو صديق تداخل :
قد يكون و قد يجوز و لكن من هي حتي نعطيها
كل هذا الزخم الإعلامي الغير مُبرريعني خلااااااااااااص
بقينا في في كورعين سوهير و لا شنو يا ود الأصيل :
(((((5)))))
® بو صديق، وينك غاتس ي حبوب، بس ما تمد رويسك
تجي مارق ، علا تصمع ليك صوت في الخصام غبرمبين؟!
أولن ، أنا أصلن بطني طامة و ما كان عنديأيتها رغبة أصلاً
في دخول ذاك(الحمام) و لا للولغ فيذاگ (الطش)، و اللذين تم
فيهما (تشطيف) (النجمة) سوهير، لولا أن جابني القدر
(مسافر بالدربب الجاي بي حداكا) .

© فكدي انتبه لكلام أخونا/ عظمة ود اللذينة دا قال شنو فوق؟!
عشان تعرف إنو شعبنا الصوداني الأغبش دا فعلن(غبي و لماح):
يعنييمسكا طايرة ، يفهما ، حتين يفكها تطير محل طايرة، الله لا عادا.
¶ ثوم تعال ياخي، نحن ما صدقنا ظاطو لمينالنا في لوبانة نمدغ
فيها على بال ما تتم مراسم (خطوبة سهير) لذاگ البنغالي
(سعيد الحظ) ، و الذي صنفوه(طفلاً يحبو)
في عمر (لحس البظاظة).
¶ و لكن يبدو إنو هو في الأساس و واقع الأمر، كان
راجل و ستين راجل كمان ، لا بل، و مكتمل الفحولة،
و مرفعين بشري ، علا بس لاكين كان (لابد) في حمام
النساوين ، مندس في جلد حِميل بجغوري (بِعَيْوْ) مضبلن
لزوم التمويهو گاتل حيلو. ان و تيب ، وكتين نجي للجد وين
الموشكلة هنا. و نان يعني ما سمعتو بالحكمة العجيبة ديك .

البتقوللك: (العفريتة بتْقِلَ الدفار ترفعو؟
*********
 

{{{{{6}}}}}
بابو صديق ياخ بتقول: الموضوع دا أنطمر و لِحِق
أومات طه ؛ لكن فعلا هو ذا شجون وله تبِعات و قد
إسترسلتم في وربطته بأحداث سالف أيامنا الخوالي
وذكرياتها البهية (و شباب الزمن جنيّة وعرس مافي)

[} طبعن أن تأتي موتأخرن خيرٌ من ألا تأتي بتاتن.
و فعلن الشمار قد يجوز يكون انطمر علا شايف لسة الناس
(مفسفسين و متوترين) بيهو في أمان الله. و شايف ستو
هديك فاتحة نار على مساعد الريس/إبراهيم محمود حامد،
مارقاه ليك أريتري مرة واحدة، لأنو قالو حاظرا من الكتابة
من فترة. غايتو زولة نَكِرة ، علا ترا ربك بس قاسم ليها
شوهرة من مافي. زكرتني عمك داك القال أللهم تطلع
ظيطي و ظنبريطي، إن شــــــــــاء اللـــــه و لو بي
ضرطة و ل حتى لو بي {فسوة ديك ساي)!!
 

  • (((((7)))))
    # عمتَ صباحاً صديقي الصدوق الودود/ صديق مهدي علي،
    [}مايصنع الفارق بيننا، أنك بنصف سطر تقول كل شيء، فيما أنا أثرثر
    كثيراً ثم أخشاك وغيرك ، أن تقولوا لي:"يقطع دراعنا لو فهمنا منك حاجة.

    [] ياخ واحد يجي يكشح فيني (كـــوز) موية (ســـاقط) و لايجي
    يفرك لي بصله توم مكادة في نخيريتي ديل بسرعة. حيث إ نَّ :
    بتجليات لــغة المكان تنســى العيون طعم الدموع
    مرحب حبابك يا نشيد إيقاعو من تحت الضلووع

    [}لَكَمْ تستحضر معكم أبجديات لغة التفاهم و دفق الحنين , لسبر أكثر
    الحالات عمقاً في أغوار ذواتنا. و بها يكون تجردنا الواعي عن أنياتنا؛
    لتتحرى فيه لحظات التكاثف و إسهاب الوصف لمكنوناتٍ يغدو التسامح
    فيها «نوتة» لدوزنة سمفونية سياقنا العم للبقاء عائين بأحاسيس دافقة
    خارج أسوار قانون و منطق دايناميكا الأشياء.
    [} أحياناً نمارس فن المزاوجات بين تزاحم أضاد المواقف ضمن
    حيزينمكاني تجريديٍّ ( مثاليٍّ) و زمانيٍّ سيرياليٍّ (ما فوق الواقعيٍّ)؛
    و كلاهما يجعل دخول عوالمنا الخاصة جدن ثم الخروج منها،
    عبر بواتٍ للطوارئ ضرباً فردانياً من السهل الممتنع.

    [} فالمعرفة مثلاً، رحلةٌ مكانيةٌ يستحيل فيها الواقع إلى أ يقونةٍ
    ذهنيٍَّةٍ و اللحظة الزمنية في سياقها التعاقبي إلى إيغال معرفي يجنح
    لاستدعاء ذاكرة خربة مفقودة ضمن مدلولات المكان و الزمان،

    [} فأنا لست خلقاً جديداً ، بل محاكاةٌ مستنسخةٌ لشخوص و أطلالٌ
    أمكنةٍ غرسناها و لكن أبدا ما دفناها؛ بل و نريد إعادة بعثها و نشورها،
    لتظل تتراءىلنا كصورٍ مائيةٍ راحلةٍ على بساط ريحٍ إسفيريٍّ سمته امتزاج
    صرامة الواقع بخصب الخيال؛ لكي لنا نصنع خصوصيةً يكون فيها الدافع
    إلى الماضي هو ركناً ركيناً يقوم عليه منتوجٌ إبداعيٌّ ما.

    [} فالحنين هو العزاء الوحيد لمن سقطت أو أسقِطَتْ عنه الهوية؛
    فصار مثلَ عودٍ أعوج َفقد ظله . كما أن الحقيقة هي كما الصنودقٍ
    لأسود ، لا نفتقده إلا ساعةَ سقوط منطادناالجوي في مثلث برمودة
    في مكان ما، تتأبطه أزمنة متجاورة مع انتفاءأحد شروط المفارقة
    فهي الماضي سردا سيريالياً ، و الحاضر فعلياً و المستقبل ذهنياً .

    [} نصبو أحياناً لفك طلاسمَ مخبوءةً في زوايا شديدة الحرج في
    غياهب مكنوننا النفسي خُماسيِّ الابعاد ، و عبر محاكاة مثولوجيا
    الموروث المكاني ، ل كي نبرم عقداً اجتماعياً غير منظور ليشكل
    ناموساً لضوابط الفعل الإنساني. بقيمه الجمالية فالإحساس به يخلق
    التماهي في العلاقة بين يباب صحارينا الكبرى و جزرنا النائية
    المنعزلة ما وراء مغرب الشمس . و تكون اللغة أداتنا المثلى.‏
    [} و قد لا نخطئ إذا قلنا إن الصحراء هي المكان الوحيد
    الذي يستطيع فيه الكائن الآدمي الحي أن يذهب ليشاهد
    الأبدية ثم يعود منه منهزماً إلى قيد الحياة.

    [} كم نقدم النفس قربانا للسراب كعمل من صميم
    البطولة،و تبقى الصحراء في باطن عريها الفاضح
    الفاحش، تخفي كنزاً ثميناً منذ عهد قارون وهامان.
 

Quote: الله يلعن الغباء ان حل فى العلن والخفاء فهو فعلا وباء وقانا الله واياكم شره يا منبع الوفاء


(((((8)))))

و قمة الغباء أن يظل أحدهم يوهمنا معه بأنه يمثل صرة ناموس الكوني
العظيم، في حين كون عقله أضيق من سم الخياط و أفرغ من خُفَي حُنين.

# المهم يا صديق في زماننا زمان الرويبضة هذا في بلدنا الحبوب هذا
أن تحرص تكون محتفظاً بماء وجه كبريائك و لو في حدود مناسيبه الدنيا
و إياك أن تنحني مهما كان الأمر ضروريًا و لو كلفك ذلك شرخاً مزمنا
فيعمودك الفقري ..فربما لا تأتيك الفرصة كي ترفع رأسك مرة أخرى.

# عمومن طالما الحديس دايمن بجيب العريس فخلنا نونس شوية :
في ذات ليلة ظلماءَ شتويةٍ قارسةٍ (تلب) علينا على بيتنا حرامي سراق
(جنا جداد ) الوااااحد دا و لم يشعرأحدٌ بتسلله ن أو لنقل إنَّنا صحونا ولكن
ربما آثرنا سلامة انتظاره حتى يفرغ لكي نعينه على حمل ما خف وزنه و غلا
ثمنه. من ضمن مسروقاته كانن مخلاية كتبي المدرسية من قماش الدمور كنت أقذف
بها كيفما أتفق و لا تسأني في أية مرحلة كنا .. وجدها خلف السحارة حيث بدت له مثل
جراب به كنز من المدخرات اًغلى مما كان علمي بها. فظفر بها و حملها ضمن غنائمه إلى
خورٍ خارج أسوار قاع المدينة ؛ و هناك فتح البقجة و من ضمنها شنطة متعلقاتي ، ليصاب
بخيبة أمل بجلاجل ؛ حيث تمخضت فولدت له كتبا ً و كراساتٍ رثةً . فتخلص منها و ذهب
مغاضباً (والحمد لله ما فتش كراس الانشاء و الأملاء ) و إلا لكان عاد أدراجه الينا مخصوص
ليذيقني علقةً ساخنة. في صبيحة الغد الباكر نفاجأ بطرق الأهلي على بابنا و قد أعادوا إلينا
ممتلكاتنا عرفوها من اسمي على الخرتاية أمام فرحة ٍمشوبةٍ بالاندهاش عمت الجميع ،
ما عدا أنا الوحيد الذي غضبتُ من شنطتي كونها كانت وسيلة التعرف على أغراضنا
لكنها حرمتني من ذريعة جاهزة للذهاب إلى المدرسة متحرراً من حملها ودمها
الثقيل.. و متابطاً حزمة من الاعذار لتعفيني من عبئ الواجبات كأن يقاللك :
ما تكتب مالك يا ولد! فتقول : ( أنا شنطتي سرقها الحرامي ).
* أها بالله لقيتني كيف؟!!
 
(((((9)))))
[} بالعودة إلى{خطوبة} گرعين سهير ،

و على فرضيةٍ سخيفةٍ من أخوياص لينا بقولولو

الحفيان بإنها قال : ممكن و قد يجوز تكون لهاية
مدسوسة لينا في جموع ناس # تسقط و بس لتصرفنا
عما هو أدهى وأمَر. فهناگ مدافرة بنزين و انشحاطة في
موقف جاكسون (و الرجال زواغف ) راجين المواصلات و
رغيف و غاز ، إلخ . تلقى الجماهير مطوطحين يوماتي ما
{ بين القصرين} ، قصدي بين الصفين ، گحال من يدافع
الأخبثين ؛و بالأحرى و ألعن و أظرط گبالع شفرة (موس)
حلاقة على حدين ؛ أو ، إن شئت أحرى الأحرى، گالساعي
ليضع گلتا قدمية في كلتا خفي حنين. وهلم دواليگ

[} الشاهد إنو Abdelazim باللنقليزي قام استبعد
هذه

الفرضية تماما و قال : مدسوسة شنو الحفيان يا غبيان
يا حليلا المسكينة ابراهيم محمود وقفا من الكتابة كولو كلو.
 

((((((10)))))

[} فقلنالم : يوقفو مين؟! ثم دا على منو يا شيخ؟!
يعني دي العروسة و دي و حنَّانتا و ديگ دلَّاكتا.ثم بي
الموناسبة يا عم عبدو ، الليلة لاحظتا لي فيك شيتن
غريب كدي متل الأسبليطات، تدعو إلى الشك والريبة.


[} فتعال اللخو دا شنو اللابسو فوق أكتافينك دا، يعني
متل (العواوير) قصدي الدبابير. تحين آللخدر أتاريك يا
عبدالعظيم شغال (ظابط عظيم) مع الجماعة ديل و بهنا
مدسوس في صفوف النوخبجية ، و ممسكنا نحنا ضنب التور
ولا الككو ماني عارف، و گمان قاعدين نسولف معاك عادي!!
ما ترد تقول حاحة يا جبان! صدِّق براي من زمانگ
قلبي ماگلني و ملاوز منك؛ و خوفي منگ يَصْدُق
حدسـي فيگ! و إنتا السايء فين ظنك
!!
 
كتبت امتثال عبد الله :
و الله يا ود الاصيل لمن حدثت حادثة الصحفية/
سهير في المستشفى اتعاطفت معاها في البداية بعد
الهجمات الشرسة ضدها ولكن بعد ان فكرت في موضوع
انها اجبرت الشافع المسكين انه ينضف ليها التوب او الفستان
الاتوسخ...تعاطفي معاها زال...وفكرت انها ما عندها اي حق
في اهانةواذلال ذلك السافع المسكين اذا كان فعلا
سافع صغير....اظن المجتمع هناك ساير لطرق

عجيبة حتودي لهاوية وربنا يستر.
************************
(((((11)))))
شگراً امتثال لتشريف البوست
[} الكاتبة المذكوىة كما يحلو للناس اعتبرها لها

شطحات انصرافية لافتة فقبل فترة شغلت الأوساط
بحديثها عن الرجل اللبناني و أنه أحسن بكثير من الرجل
السوداني (موش عارف في شنو) و لو لا تخونني ذاكرتي
الخربة المفقودة اصلن، أظننيقرأت لها هنا ما هو أدهى و أمر :
ريبورتاج سبق صحفي گانت تتغزل به في الأرتري/ أسياس
أفورقي بما لم بقله أبونواس في الخمر. و من ظنوا انها
مدسوسة من النظام لإلهاءالناس عن الواقع المُعاش
وحال الشعب الذي يُغني عن السؤال، في رأيي أنهم
قد ارتقوا بها مرتقى صعباً و عقبة گؤودا
إلى أعلى و أبعد مما تحتمل طاقة أنفاسها.
[} الحادثة قديمة و سخيفة . و كما ذكرت في

مداخلاتي استدعيتها هنا گمجرد عبنة عشوائية
ولشريحة مخبرية لما بدأ يفشو في بلدنا هذا
بزماننا
ذا من غرابة الأطوار و شذوذ الآفاق.
 
(((((12)))))
[} و لعل ذلك ما حملني،
في مداخلة مع أخونا سمعة
على أن أورد الأبياد التالية:

[} مررت على{ السَّخافة) ذاَتَ يومٍ
فقلت عـــــلام ينتحِبُ (الفُتَـــــاتُ)
فقالوا لي كيف لا نبكي وقومنـــأ
جميعاً دون خلق الله ماتــــــوا

[} مررت على الشجاعة و هي تبكي
ذات يومٍ فقلت علام تنتحب الفتاة
فقالت كيف و الشجعان مروا على
المظلوم فابتسموا و انسحبوا ففاتوا

[} و مررت على الشهادة و هي تبكي فقلت:
علام تنتحب الفتاة فقالت لي: بالمحاكم
قول زور و عند الحكم أهملني القُضاةُ

[} مررت على الضمير و كان يبكي
فقلت: علام ينتحب الضمير
فقال و كيف لا أبكي و إني
بجوف الناس ممتهنٌ حقيرٌ

[} أما تدري بقوم أكرموني
ببطن الأرض ما لهموا رفاة
فطفت على القبور عسى ألاقي
سبيلي إذ ألمَّتْ مشكلاتٌ

∆ ود ال ح ي شان الت لات ة
∆ رافع الأذان عالياً في مالطة
 

كتب Abdelazim:
أنا ياخي موش شغال بتاع مطافي ،
و لازمن لازمن تكون عندي اسبليطة ...
ياخي اتثقف شوية؟!!

*****************
{{{{{13}}}}}
لا عاد كان كدي طمنتني،
إلاهي و سيدي يطمنك. علا برضو
الحيطة و الحظر بقولو واجبات. موش
قالو: الضايق خولعة ود أومبِعِلُّلو
بخاف من هرشة الكديس.؟!!
بس زكرتني زمان جعفر نميري
كان ليو قريبو معينو قائد فرقة المطافي
برتبة لواء. فمرة كان ماشي زاير منطقة ود نميري
فرسلم يجهزو لاستقبالو هناك. فشكلهم لهفوالميزانية
و الريس لما مشى ما لقى أية آثار لتجهيزات. فاستجوبم
قالولو ما هدا ضربنا جذوع النخيل بالجير الأبيض. قالهم
تكملو فيه ميزانية كاملة ، أصلو ضاربنو زبادي ياخي؟!
فلامن رجع قام رقى كول الظباط علا قريبو داك طنشو.
فمشى يقابلو يحتج. قام نميري قاللو:ؤا زول قوم لف :
يعني بتاع مطافي ، و مدنك لواء أركان حربى،
أها عاوزني أرقيك أطيرك وين تاني ، ثم
تعال ياخي، أصلك ح تطفي لي جهنم؟
 

كتب Abdelazim
لواء مطافي دي المشكلة الرئيسية وفي كل بلادنا

العربية للأسف.....المطافي دا شغل مدني بحت ولا علاقة
للقوات النظامية او الجيش فيهوكوووول العالم من حولنا بتلقي
الاطفائيين مدنيين والـ Fire Chiefs(غلبني أترجما) بكونو مهندسين
ميكانيكيين او خريجي علوم عشانالإطفاء دا مجال متجدد وعاوز واحد
عارف هو بتعامل مع شنو مشعسكري بتاع صفا وانتباه يقعد في
المطافئ سنة ومنها سنتينفي السجون واربعة في

المباحث وهكذا....هذا والله أعلم ،،،، وشكرن جزيلن
****************************
(14)
شكرن جزيلن يا عظمة بس لأنك مرقتنا
من أجواء (حمَّامات النسوان) دي لا مؤاخزة
لأنه كاتمة بصراحة ، ثم شكرن برضو للترجمة
و التطمان أكتر ، تورينا سنك و مهنتك ؛ و سوف ناخد

بتوصياتك بعينالإعتبار أثناء القمة الجاية للملايات الملتحفة
العمريكية.خسوسن بعدما انزحا منها ذاك البويكيمون الكوري
العجوز/
بان كي مون و أدانا عرض أكتافينو، غير مأسوفٍ على خلقته
التعيسة. علا لكن شايف جابو واحد أعلن و أظرط منو مناسمو
ظاهر شكلو أغم القفا (غو/ تور/ إيش. لأنو فعلن الإطفاء دا عبارة
عن نوع من أجهزة الدفاعالنووي البايولوجي، و بالتالي عايز كوادر
و كفاءاتعلمية متخسسة زيك كدي. وحتى رغم إنوت ابع للقوات
النظامية، بتلقى مسمنو الدفاع المدني(Civil Defence) ،
و باللنقليزي أظن برضو(Fire Brigade) .فموش
عارف ليه ملخبتين علينا اللختساسات؟
 
(15)
كتبتْ سُهير عبد الرحيم شخسياً:
مكسّرين في حميدتي!! بقلم سهير عبد الرحيم


@ بجرد أن تقول لك إحداهن أنا راضية أكون زوجته الرابعة،
تأكد حينها أن الأمر تجاوز مرحلة الكسيّر الى مرحلة الدشدشة و الإدمان .
تلك كانت ونسة الكثير من الفتيات في الفترة الماضية، فجأة صار قائد قوات
الدعم السريع محمد حمدان دقلو الشهير بـ(حميدتي)، فارس الأحلام،
والزوج المرتجى والأمل المنشود، وصار أيقونة البروفايل
لعدد من الفتيات والرجال على حد سواء.

# المفارقة أن أولئك الفتيات -وأعرف الكثير منهن- على
قدر كبيرمن الجمال والعلم والثقافة، ومن الأسر باذخة الثراء،
لم يترددن فيالجهر بإعجابهن بالرجل ورغبتهن في الزواج منه.
وبقدر ما تفاجأت بإعجابهن الشديد بحميدتي، بقدر ما
تساءلت في نفسي حميدتي فيهو شنو بعجب ؟؟.

# هل يستقيم أن تُعجب إحداهن بأي رجل لمجرد النفوذ والثروة،
أم أن الأولوية تكون دائماً لسحر الشخصية وجاذبيتها وقدرتها على
التأثير، ام أن الرجل يمتلك كل ذلك وأنا التي في عيوني رمد؟ ..!!

# بالمقابل أيضاً ارتفعت أسهم الشاب الدكتور محمد ناجي
الأصم القيادي في قوى الحرية والتغيير في بورصة الفتيات،
حتى انتشرت الكثير من الفيديوهات للفتى جميعها تلخص حالة
من الهيام والوله به . و ما بين الرجلين، انقسم إعجاب النساء
والفتيات على حد سواء، فأصبحت هنالك مجموعتين مجموعة
المكسّرينفي حميدتي ومجموعة الهائمات بالأصم .

# الملفت في الأمر، إننا ومنذ وقت طويل، لم نعش
تجربة السياسي الملهم او خاطف قلوب العذارى ، ولا
أذكر في القريب أني سمعت بواحدة معجبة حد الوله
بالرئيس المخلوع البشير او علي عثمان او نافع أو
قوش او أياً من الوزراء والولاة السابقين.

# افتقرت الحكومة السابقة للرجل ذو الكاريزما القوية
و الحضور الآسر، فكان أولئك السياسيين أقرب الى تجار الخردة،
تقف معهم وأنت متأكد أنك لن تبيعهم شيء ولن يشتروا منك
شيء، فتصبح المعاملة جُلها لامبالاة ولا اهتمام ولا فائدة ولا إعجاب.
الآن أصبح ميزان الإعجاب بحميدتي، يتأرجح كلما عنّت تفلتات و أشارت
أصابع الاتهام الى قواته، وكلما شعر الرجل باهتزاز الأرض تحت قدميه،
يخرج في تصريح مباشر وبلغة بسيطة ليحاول استعادة أراضيه.
# ينجح الرجل مرة ويفشل مرات، وذلك لمرارات لن يكون زوالها
من السهولة بمكان .خارج السورتحتاج الكثير من النساء
لإعادة فحص لماهية الإعجاب بالرجل،
فلا يكفي أن يكون وسيماً او أن هنالك
مقصاً يلمع متوهطاً على كتفه.

alintibaha























 
أعلى أسفل