عدنا .........!

خضر حسين

:: كاتب نشـــط::
اليوم فقط تمكنت من الدخول لراكوبتي التي أحب ـ طوال الفترة السابقة وأنا أحاول أن أجد للوصول سبيلاً
شاكر للأخ الصديق أبو وليد محاولاته الباسلة لإيجاد كوة تمكنني من التسلل للراكوبة ـ
الراكوبة التي تعرضت لما تعرضت لها قادرة لمواصلة رسالتها بكل تأكيد ـ ترتفع حواجب الدهشة عندي لتلك
الحملة التي أرادوا من خلالها ايقاف هذا المد ـ لتبقي الراكوبة صوتاً للوطن الذي نحلم ـ لحقنا في إدارة
حوارات بقامة هذا السودان ـ لتبق الراكوبة منبراً للوعي والجمال ـ
شكراً مرةً أخري للجميع ادارةً وقراء وزوار كرام ـ
احترامي المعلوم




خضر
 
اهلاااا خدر
والله الراكوبة نورت
واشرقت
تحياتي
وف انتظارك
 
حبابك عشرة يا هدر..
والله ليك وحشة
تعرف أن التواصل أصبح متعذراً، ولكنك في القلب.

لا تخلو الأيام من ذكراك العطرة، خصوصاً كل خميس عندما يلتقي أفراد الشلة (ومداماتهم) على كورنيش الدمام ( النسوان في حتة والرجال في حتة تانية)..
كم كنا نتوق لأن نراك مصطحباً المدام، ومرتدياً البلدي..
أتابع مع (المدير) منعم تطوراتك الأقتصادية، ورغم أن حفي بها، إلا أنني أأمل في أن أراك في الشرقية مجدداً.. فقد أضفى وجودك على الدوام روعة وبهاء للمكان.

أتمنى أن تكثّف من وجودك في الراكوبة، فقد تسلل البلطجية إليها، تركنا لهم الوطن بما حمل، ولكن ذلك لم يكفهم، فحتى فضاء الله الواسع أستكثروه علينا.
لنا الله، ولهم يوم .

كن قريباً....
 
التعديل الأخير:
خضر , الود الشقي و الكاتب الكبير
الراكوبة ستتقدم اكثر بقدومكم .
ار ايدا ولن تيرمنمي لكن فايقتمو تنقسنقا.
تحياتي لك وللمدام .
 
أعلى أسفل