شركات نظافة من دولة المغرب الشقيق ...

رد: شركات نظافة من دولة المغرب الشقيق ...

مقال..
أبوشنب وسفينة الإنقاذ..منى أبو العزائم.
نشر بتاريخ الجمعة, 15 تموز/يوليو 2016 14:12

مقتبس..
حكومة الفريق ابو شنب قد حافظت على الوضع الأمني المستتب بالمحلية.. وباستمرار الأسواق المخفضة السلع للجمهور.. وفشلت فشلاً ذريعاً في مسألة النفايات رغم علمنا انها في الطريق الى الحل عبر الشركات الخاصة التي كانت نتيجة لتعاون ولاية الخرطوم مع الوزير عمر نمر رئيس المجلس الاعلى للبيئة والذي كان همزة الوصل الذي نجح في استقطاب عدة شركات مغربية خاصة للعمل في محور نظافة الولاية ومحلياتها. -

صحيفة الإنتباهة.
 
رد: شركات نظافة من دولة المغرب الشقيق ...

اكيد ورائها عمولات تدفع من ظهر هذا الشعب ..
علي ماذا تعول شركات النظافة في عملها ؟ .
الكادر البشري موجود والاليات موجودة حتي لو كانت عربات كارو ...
دي زي حكاية والي كردفان عمل ليهو ورشة عمل بالخرطوم لبناء منزله واستراحة شوف سفالة الكيزان وصلت لاي درك ...
 
رد: شركات نظافة من دولة المغرب الشقيق ...

سودانرِسْ.
(8) شركات أجنبية ووطنية تستوفي شروط عطاء تأهيل نظافة الخرطوم

[FONT=&quot]
[FONT=&quot]02 - 11 - 2011 [/FONT]
[/FONT]


[FONT=&quot]أعلنت محلية الخرطوم عن اجتياز (8) شركات وطنية وأجنبية شروط تطوير الأداء لتأهيل شركات نظافة المحلية الذي تقدمت له عدد من الشركات على النطاقين المحلي والدولي.

كشف د. عبد الملك البرير معتمد المحلية في تصريح ل(smc) أن الشركات الأجنبية التي خلصت لإختيارها اللجنة المعنية بتأهيل شركات نظافة المحلية بلغت أربع شركات شملت (الطاش التركية، مزايا الإماراتية، بيكن الهنغارية فضلاً عن إكسبريس التابعة لدولة جنوب السودان إضافة الي الشركات المحلية والتي شملت كل من سيرفو، ياسر محجوب، التواثيق، والعبادي).
وأوضح د. البرير بإنه تم إعداد كراسة التقديم للعطاءات وفق شروط صارمة تشمل مستوى الخدمة المطلوبة ونظام التحصيل الجديد للرسوم حسب الصيغة المنشودة لترقية العمل، حيث تم اعتماد تلك الاشتراطات وإرسال كراسات التقديم للشركات الوطنية والمحلية مناصفة، قاطعاً بأن معايير الفوز بالعطاء سترتكز على المقدرات المالية والتشغيلية مشدداً على الالتزام بالتخصصية في المناطق التي حددت إضافة إلى تحفيز وترغيب المؤسسات العامة والخاصة والأحياء السكنية المكتملة البنيات التحتية للتعاقد في الخدمات الخاصة المتكاملة للنظافة التي يطلبونها بإستمرارية أو في المناسبات الخاصة.
وأشار بأن من ضمن الإشتراطات الأصيلة التي ستلتزم بها الشركات العاملة هي تقديم خطة عمل إستباقية حسب التخصصات مع إبراز المسؤولية الإجتماعية للشركات والعمل مع منظمات المجتمع المدني في جميع المناشط الخاصة بعملية النظافة مبيناً أن فرز العطاءات والإعلان عن الشركات الفائزة سيتم عقب عطلة عيد الأضحى مباشرة.
[/FONT]
 
رد: شركات نظافة من دولة المغرب الشقيق ...

اكيد ورائها عمولات تدفع من ظهر هذا الشعب ..
علي ماذا تعول شركات النظافة في عملها ؟ .
الكادر البشري موجود والاليات موجودة حتي لو كانت عربات كارو ...
دي زي حكاية والي كردفان عمل ليهو ورشة عمل بالخرطوم لبناء منزله واستراحة شوف سفالة الكيزان وصلت لاي درك ...

مثل هذا التوجه فى الغالب تتخذه دولة مكتفية ذاتياً من مثل هذا النوع من الخدمات وتشعر أن المؤسسات الوطنية متحالفة فيما بينها فيما يتعلق بالأسعار وجودة الخدمات، تأتى الدولة بشركات أجنبية أقل سعراً من المحلية، والهدف من ذلك هو تقديم أفضل خدمة للمواطن، والدولة، وبأقل تكلفة ممكنة...

ذلك بالضبط مثل شركات الإتصالات والوطنية منها تعمل بقوة فى السوق وبإمكانيات عالية ويمكن لها أن تواجه أى شركات عالمية مهما كانت درجة المنافسة بإعتبار أن شركات الإتصالات الوطنية تستخدم أحدث تقنية عرفت فى المنطقة ولن تكون أقل من الشركات الأجنبية، فى هذا الوقت تستطيع الدولة تأتى بشركات أجنبية منافسة لزيادة حجم الإستثمار بعد يقينها بقوة وثبات شركاتها الوطنية وهذا النوع من التنافس المتكافىء من فوائده أن الشركات الأجنبية ممكن لها أن تغادر البلاد فى أى لحظة، ولأى سبب، ولو كانت الشركات الوطنية فى الأصل ضعيفة لن تساهم الشركات الأجنبية فى تطويرها بل تتركها مدمرة، أو منسحبة من السوق بالمطلق...

تماما الأمر أيضا ينطبق على شركات النظافة علماً بأن فكرة استجلاب شركات أجنبية ليست فكرة جديدة كما الخبر الآخير وأخشى أن تكون الشركات الأجنبية من الدول المشار إليها ذات الإمكانات الكبيرة ساهمت فى تدمير الشركات الوطنية، وإضعافها، بل وانسحاب بعضها من السوق لضعف الإمكانات التى فى الأصل كان سبب استجلاب شركات أجنبية..

إذاً نحن إقتصادنا يعتبر من الإقتصادات دون الناشئة، واستجلاب شركات أجنبية خدمية هو استنزاف للموارد لأن الدولة تدفع مقابل خدمة ولا يتم تدوير إيراداتها محلياً بل تقوم شركات تقديم خدمات النظافة الأجنبية تحويل إيراداتهامن الفوائد إلى رئاستها فى دولتها الأم، وبذلك تكون ساهمت فى تدمير شركات الخدمات الوطنية الأخرى وذهبت بإيرادات لم تستفيد منها الدولة، والعكس صحيح لو أن الدولة ساعدت الشركات المحلية بالتدريب والتأهيل والتمويل، وعقد الشراكات فيما بينها لتصبح قوة خدمية كبيرة يكون الناتج أن إيرادات هذه الشركات مقابل الخدمة المحلية أولا : تدفع بالنقد المحلى، والشىء الثانى: يتم صرفها بالكامل داخل البلاد سوى أسهم محلية أو لهذه الشركات أنواع تجارة أخرى داخل البلاد، والأمر الثالث: هو شركات خدمات نظافة محلية قوية يمكن لها أن تكون عالمية وتشارك بها الدولة فى الدول التى تحتاج إلى خدماتنا، كما هى شركة سودانى للإتصالات..

الواجب على الدولة فى مثل أوضاع بلادنا أن تتجه للإستثمار مع شركات أنتاج سلعية بإلإستثمار فى الثروات، أما بالنسبة للخدمات تتركها بالكامل للشركات المحلية لتكون ماعون تحقق به الدولة عايدات إضافية من الشركات الأجنبية العاملة فى مجال الإنتاج، وسعى الدولة كما ذكرنا فى تقوية شركات الخدمات لا سيما شركات النظافة الوطنية وعدم تركها لأصحابها يجب تقديم كل العون لهم من الدولة.

أبداً أخى أنا منكم .. غير مفهوم تصرف ولاية الخرطوم بإستجلاب شركات أجنبية فى ظل وضع مثل وضع بلادنا نحتاج إلى تنمية مؤسساتنا الصغيرة والمتوسطة وزيادة عددها وحجمها لأنها هى أحد السبل الهامة فى تنمية وتطوير المجتمع كيف لنا نأتى بشركات أخرى أكثر إمكانية تساهم فى إقعادها بل وتحرم آخرين يكون لديهم فكرة انشاء مؤسسات ولكن يتخوف من وجود شركات اجنبية ذات قدرات عالية تجعل المجتمع ينصرف عن حقوقه فى الإستثمار فى هذا المجال، لانجد مبرر لذلك بالقطع، وخوفنا من ألاعيب بعض المسؤلين فى التكسب من مناصبهم من وراء هذا الإستجلاب لشركات أجنبية خدمية، حيث لامبرر لهم على الإطلاق، والمساهمة فى تدمير مؤسسات البلاد بلا حس أو شعور ..
 
رد: شركات نظافة من دولة المغرب الشقيق ...


أبداً أخى أنا منكم .. غير مفهوم تصرف ولاية الخرطوم بإستجلاب شركات أجنبية فى ظل وضع مثل وضع بلادنا نحتاج إلى تنمية مؤسساتنا الصغيرة والمتوسطة وزيادة عددها وحجمها لأنها هى أحد السبل الهامة فى تنمية وتطوير المجتمع كيف لنا نأتى بشركات أخرى أكثر إمكانية تساهم فى إقعادها بل وتحرم آخرين يكون لديهم فكرة انشاء مؤسسات ولكن يتخوف من وجود شركات اجنبية ذات قدرات عالية تجعل المجتمع ينصرف عن حقوقه فى الإستثمار فى هذا المجال، لانجد مبرر لذلك بالقطع، وخوفنا من ألاعيب بعض المسؤلين فى التكسب من مناصبهم من وراء هذا الإستجلاب لشركات أجنبية خدمية، حيث لامبرر لهم على الإطلاق، والمساهمة فى تدمير مؤسسات البلاد بلا حس أو شعور ..

هؤلاء لا ينظرون لمصلحة الوطن بل لمصالحهم الشخصية والسبل التي تدر عليهم اموال بكل سهولة وان كان علي حساب الوطن والمواطن انهم عصابة لصوص فالمال العام حلال لهم لا حسيب ولا رقيب ...
هل سمعت يوما بان احدهم قد قدم لمحاكمة لاختلاسه مال عام رغم فضائح الاختلاس التي تعلن في الصحف ..
استحدث فقهاء السلطان فتاوي التحليل والكلام الفارغ البنسمع فيهو دا ...
 
أعلى أسفل