واحة وارفة تضج جوانبها بالرصانة والمعانى رغم الانين الذى يكسوها
دعوه ليك للحضور من جديد
لتستكين علي ظلال هذا الاريج
شاكرة لمرورك
واحة وارفة تضج جوانبها بالرصانة والمعانى رغم الانين الذى يكسوها
فالفرح ظل دوما بالنسبة لي...
تلك الفاكهة المحرمة...
ما إن أتذوق مذاقها الشهي العامر بالمتعة ..
حتى يلحقني شعور بالإثم..
ويشتد الألم في كياني وكأنه يذكرني
بأنه ما كان يجب من الأساس
أن اقطف فاكهة الفرح...
يا ساتر ألفنا الحزن فألفناه ولكن للفرح حصون وبروج يمكننا أن نرقى إليها ما وصلت درجة الفاكهة المحرمة اللي يشوف العلي الناس تهون عليه نفسياته والله إنت حالتك أصعب مني بكتييييييييييييييييييييييييييييييييييير
عابره
ماكنت أحسب كل هذا الجمال يغوص بداخله
حزن يلتف حوله
تذكرت كلمات شاعرنا عبد الرحمن إبراهيم
وتَشـْرنَـقـت كـمـداً
عَـصافـيرُ الخـريفِ
الـوادِعاتُ بـلـيـلـها
قـدْ لـفَّـها
الحَـزنُ النـبـيـلْ
لو بإيدي
كان منحتك شراع الأمل
لتصلين شواطئ الفرح
وعلى الشاطئ
لمسة حزن صغيره ملح طعام