انجازات والي الخرطوم "عبد الرحيم محمد حسين" حفظه الله ..

بحمد الله وتوفيقه وبعد جهد جهيد تم افتتاح مزيرة (سبيل) والي الخرطوم عبد الرحيم محمد حسين بوسط الخرطوم لتوفير المياه الباردة للماره ..
هذا الإنجاز يحسب لوالي هذه الولاية الذي يعمل بجهد واجتهاد من أجل رقي وتحضر انسان هذه الولاية وتيسير سبل معاشه وترقية خدماته..
الي الامام سيدي الوالي حفظكم الله ورعاكم ..
 

  • يجب علي مواطني ولاية الخرطوم تكريم هذا الوالي الهمام علي هذا الانجاز الضخم الذي سخر له كافة امكانيات الولاية من مهندسين ومخططين ...الخ ..
 
الراجل ده عبيط ولا بيستعبط ولا العورة نحنا ولا الحاصل شنو ؟
كسرة
مطرة واحدة والخرطوم الان عبارة عن مستنقع آسن ( قعوى وضبان وبعوض وروائح كريهة ) ووالينا مخلى كل ده وبفتتح ليهو فى مزيرة وبكتب عليها بخط يدو كمان . صحيح راجل ( بعجر )
 



من انجازات الوالي الهمام ان يتعلم المواطن المشي ملاصقا للجدران زي الضببة ..!!


 
ود صنترها
يااااااخي نحن العورة ..
اجمل تعليق قرأته قال :- ليك كوز يفتتح مزيرة ..

اتا ( بعجر ) يعني شنو

:):)
 

يااااااع ..
اتخيلت يدنقر على الزير وما يلحقا بالمنديل ..

معليش يا اخوانا ..

.
 
امعانا في تبديد الموارد: تعيين دستوريين بلا أعباء ..
ولاية الخرطوم نموذجا !!
الاعلان الصادر مؤخرا عن السيد والى الخرطوم الفريق عبد الرحيم محمد حسين يتشكيل حكومته بناء على مخرجات الحوار الوطنى كما قال، جاء البيان مخيبا لآمال الجمهور الذى لا يثق اصلا فى الحكومة ككل مركزية او ولائية، لكن لم يكن الناس يتوقعون ان تشمل الحكومة الجديدة السيد محمد حانم سليمان وهو الذى راجت حوله الكثير من الشبهات ولم يطمئن الكثيرون للحكم القاضى ببراءته، واعتبروه نوعا من العمل السياسي أكثر من كونه حكما قضائيا قانونيا يجب احترامه ، وبغض النظر عن صوابية هذا الموقف من عدمه فان الافضل للحكومة وحزبها تجنب المجيئ بهذا الرجل وادخاله الجهاز التنفيذى، وهم أحرار فى ابقائه بمنصبه الحزبى طالما ان القضية لا تهم كل الناس ، والحزب حر بالطبع فى اسناد مهام كبرى او صغرى لمن يشاء لكن الوظيفة فى الجهاز التنفيذى تختلف، ولما اعترض البعض وفيهم المحسوب على الحكومة باعتبارهم حلفاء لها على تكليف الرجل وجمعه بين منصب نائب رئيس الحزب ونائب الوالى ، واقترحوا ان يتم التفكيك بين المنصبين ساعتها تعهد السيد الوالى انه لن يسند الى السيد محمد حاتم أى ملف ، ولن يكلفه بأى مهام وانما سيكون الرجل نائبا للوالى بلا أعباء وهذه طامة اخرى اذ ليتهم طالما أصروا على تعيينه اعطوه عملا لا ان يكون بلا اعباء او مفرغا ويكون ذلك على حساب الشعب المغلوب على امره، وعلى ذكر تكليف الوزراء وتضخم الجهاز التنفيذى فان السيد الوالى وهو يعلن عن حكومته قال ان من بين وزرائها وزير بلا حقيبة اى وزير بلا اعباء ، وسابقا كانت هذه وشبيهاتها فى بعض رئاسات الولايات حيث يتم تعيين معتمدين بلا اعباء ، وبالطبع فانهم يتمتعون بكافة مخصصات رصفائهم الدستوريين، وهذا لعمرى ليس الا هزيمة وبالضربة القاضية للشعار الحكومى الذى أكد عليه السيد رئيس مجلس الوزراء القومى الفريق بكرى وحديثه عن تخفيض الانفاق الحكومى لكن كيف يستقيم الامر وكيف نصدق الادعاء الحكومى ونحن نرى تعيين الدستوريين بلا اعباء؟.+

دعوا التنظير الذى ليس فى مكانه ياسادة واعملوا ماشئتم فقط لا تقولون ما تعلمون ان لا احد يصدقه، وليتكم تركتم للناس مجالا يجدون لكم فيه عذرا ويستطيعون حملكم محملا حسنا لكنكم وبكل اسف أبيتم الا الاستهتار بالناس والعمل على استمرار الخداع الذى تمارسونه.

ولاية الخرطوم ليست مقصودة بذاتها فى هذه الكلمات وانما هى كغيرها من الولايات وقعت فى نفس الخطأ ولم تستفرد به، والمؤسف ان الأمر لا يقف عند هذا الحد فالحكومة الاتحادية وصولا الى مؤسسة الرئاسة كأعلى هيئة قيادية فى البلد تعانيان من هذا الداء، وما قلناه ينصرف الى كل مؤسسات الحكم ولا نحتاج لايراد ادلة على ذلك فقط تكفينا شهادة مولانا السيد الحسن الميرغنى كبير مساعدى السيد رئيس الجمهورية.
 
الزول دة مرزق الله رماهوا معانا هنا فى البلد الهاملة دى
كسرة
هسع لو كان مع المجنون بتاع كوريا كان سقط حجرو بصاروخ فى ميدان عام ههههههه
 
ده ابتلاء لاهل السودان ان يحكمه امثال تيس العرب وابوريالة ..
 
قال بكري خلال الجلسة الافتتاحية للمجلس التشريعي لولاية الخرطوم امس (ما أنجز في الولاية دون الطموح لأننا نراقب ونلاحظ ونتلقى من المواطنين) واضاف (هناك شواهد قليلة تشير الى انحسار في خدمات المياه وتدهور البيئة التي اصبحت هاجساً مؤرقاً يضع الخرطوم لأول مرة في موضع يكشف عن وجود ضعف في التشريع او ضعف في التخطيط او المتابعة) وتابع (هذا الثالوث متى ما استحكم له التكامل سيكون التوفيق حليفكم) وطالب بابتكار حلول غير تقليدية ونمطية .
 
ما عاجبكم المزيرة التي تصب في مصلحة المواطن !
جايبين ليكم مغربيات ينظفن الخرطوم ..

تاني يعمل ليكم شنو ..
 
التعديل الأخير:
أعلى أسفل