الدبابين أسود الغابة


بس ما تقول لى ح تعيدوها سيرت دى عن طريق الكيبورد ....
الحامد امشى بلغ وسلم نفسك عشان تمشى كاودا ...زى ما ود الطائف قال ...
خليك من الفرفرة دى ....



سيرتها الاولى قال ... :005: :005: :005:

________________________

انتو قايلنها قشرة بالكاكى فى المنتديات ....
بلغ يا زول خلى الجرجرة ...
.
 
الدبابين اسود الغابة والدباب بيفجر الدبابة
 
مارايك فى كلام الترابى الذى قام بصناعة الاسلامين : ان كل من استشهد من دبابين وخلافه فطائس واكد وكرر العبارة الشيخ محمد احمد حسن فى برنامجه التلفزيون بانهم ماتوا فطيسى فتم ايقاف برنامجه التلفزيونى عندما علق على الامر واذ ا كان امواتهم فطيسى ماذا عن احياءهم .
 
اخت انصاف كنا قد طلبنا في احدى البوستات ان توثق مقولة الترابي حتى ندينه بقوله لأننا نعتز بشهادة اولئك المجاهدين الأبطال فإن كنتي تملكين دليلاً فدلينا عليه والا سنعتبر ما قيل من باب التأويل ولمعلوميتك الترابي ليس من مقدسات الإسلاميين لأننا لا نقدس اشخاصاًفالأشخاص يجيؤون ويذهبون ولكننا نقدس المنهج دين الله وسنة نبيه لأنها الباقية
 
الترابى عندما كان هو المسئول كان يردد نفس خطابك يتحدث بفضل الجهاد وكان الاب الروحى لك ولكل قادة النظام الحالى
عندما ابعد من السلطة قال ماقال والامثلة من مثل موقف الترابى كثيرة لاتحصى
اتمنى ان اعرف موقفك الشخصى عندما تتضرر من النظام او تنقطع علاقاتك بهم ومصالحك .
 
اولاً ليس لي مصالح شخصية مع النظام وحينما تتحدثين او تقيمين الإسلاميين فأنت تتعاملين مع فكر بنفس ذلك القدر الذي تحدثنا عنه لا تقديس للأشخاص هذا هو فكرنا التقديس فقط للمنهج والمنهج نعني به دين الله وهدي نبيه صلى الله عليه وسلم فلو تأملت حالنا كتنظيم تجدين ان الأشخاص يأتون ويذهبون ولكن يظل المنهج راسخ وثابت ونظل نحن بأمر الله متشاورين وتنظيمنا ثابت.
 
نعم المنهج واضح فى العمارات والاموال والزوجات مثنى ورباع ,,, يكفيكم هذا وماحصدتوه من ارواح شبابنا لن نسمح بتصدير فكركم التعيس مصلحة البلد فى شبابها سواعد وليس جثث متعفنة تتسلقون عليها بشعا راتكم الجوفاء ومهببة .
 
الدبابين اسود الغابة والدباب بيفجر الدبابة

الله اكبر ولله الحمد

اذهب يا اخى الى الجهاد لكى تظفر ببنت حور وانهار من الخمر

اذهب لكى لا يتهموك بمجاهد كيبوردى وبتجعجع فى الفاضى

اذهب لحماية الدين ولا تنتبه لمناضلى الكيبورد الورجاغين

مناضلة كيبوردية:Icon163:
 
اخت انصاف كنا قد طلبنا في احدى البوستات ان توثق مقولة الترابي حتى ندينه بقوله لأننا نعتز بشهادة اولئك المجاهدين الأبطال فإن كنتي تملكين دليلاً فدلينا عليه والا سنعتبر ما قيل من باب التأويل ولمعلوميتك الترابي ليس من مقدسات الإسلاميين لأننا لا نقدس اشخاصاًفالأشخاص يجيؤون ويذهبون ولكننا نقدس المنهج دين الله وسنة نبيه لأنها الباقية

ارجوك الاخ الكريم ان لا تنتبه لامثال انصاف ابراهيم:008:

فهولاء ينعمون بنعيم الدنيا ولا يفقهون فى دينهم

البس الكاكى واركب دبابتك وارمى اللاب توب

لانه من صنع كافر اراد ان يشغلكم عن الجهاد
 
الاخ الحامد
ايام سا حات الفداء كان شعاركم الجهاد والاستشهاد
المرة دى اعداء الانقاذ(اهلنا المهمشين في دارفور وجبال النوبة) مسلمون وحفظة قران
وحكاية حرق المصاحف المرة دى ما واردة لانهم مسلمون
وعلى حسب جهلى بالمنطقة ما عارف اذا كان فيها قرود تنزع الالغام لمصلحة جماعتكم ام لا ؟؟
لكن لو فى قرود اتخيل لى حا تنزع الغام الظالمين قاتلي حفظة القرآن
 
الاخ الحامد
ايام سا حات الفداء كان شعاركم الجهاد والاستشهاد
المرة دى اعداء الانقاذ(اهلنا المهمشين في دارفور وجبال النوبة) مسلمون وحفظة قران
وحكاية حرق المصاحف المرة دى ما واردة لانهم مسلمون
وعلى حسب جهلى بالمنطقة ما عارف اذا كان فيها قرود تنزع الالغام لمصلحة جماعتكم ام لا ؟؟
لكن لو فى قرود اتخيل لى حا تنزع الغام الظالمين قاتلي حفظة القرآن

ومافي مغيب واحد حيصدق بانو شم رايحة المسك في قبر فطيسة منهم لان الاولى بمسك الجنة وطيبها حفظة القران مشردي دار فور والنيل والازرق والقابضين على جمر القضية بمناطق الشهام المشتاقين لملاقاة تجارة الدين والارزقية صفيقة النظام العار
تخريمة
يا الحامد والله المره دي حتموتوا موت الضان بس وسعوا محافيركم ساكت لانو حتى طيور السودان اكلة اللحوم لن تاكل رفاتكم الصدية فانتم قوم مقذذين في الحياة والموت
 

أين الجيش !!!
أين الجيش !!!



03-11-2012 04:28 AM
سيف الدولة حمدناالله

الحقيقة التي لا تقبل التكذيب تقول أن الانتصار في المعركة يكون بالتفوق العسكري في السلاح لا بعدد المقاتلين، وبما يتلقونه من تدريب في فنون القتال لا بما يطلقونه من صيحات الحماس، فطائرة عسكرية تقودها فتاة حسنة التدريب تستطيع أن تبيد آلاف الجنود على الأرض مع أسلحتهم الرشاشة اذا لم يكن من بينها مدفعية مضادة للطائرات، وتاريخنا العسكري الوطني يقدم لنا المثال في بيان ذلك، فقوات الاحتلال البريطاني وهي تتألف من بضعة مئات من الجنود استطاعت أن تحسم معركتي كرري وأم دبيكرات خلال ساعات قليلة في مواجهة جيش المهدية الذي كان قوامه عشرات الأولوف من المجاهدين الشجعان، فالجيش البريطاني تفوق في المعركتين باستخدامه مدفع (المكسيم) وهو سلاح رشاش حصد المقاتيلين من جيش المهدية من مسافة بعيدة وهم يهاجمون قوات الاحتلال بالسيوف والحراب، تساندهم بنادق يقال لها (أبوعشرة) وهي بندقية يتم حشوها بعشرة رصاصات خلال فترة زمنية كافية لجعل حاملها في زمرة الشهداء قبل أن يفرغ من حشوها.

لهذا السبب أصبحت العسكرية وفنون القتال مهنة احتراف، وأضحت علماً يدرس في الأكاديميات العسكرية التي تمنح الشهادات العليا في التعبئة والخطط العسكرية، ولا تستوي الكفاءة العسكرية حتى فيما بين الضباط المحترفين، فحينما قررت القيادة العامة القيام بعملية تحريرالأسرى الأجانب الذين كانوا قد وقعوا في أيدي الحركة الشعبية بضواحي مدينة جوبا في عام 1981 قامت باسناد تلك العملية العسكرية الجريئة (عرفت فيما بعد بعملية جبل بوما) لواحد من أكفأ ضباطها، وهو المقدم – وقتها - عصام الدين ميرغني طه الذي قام بتنفيذها بنجاح كامل وفق خطة عسكرية دقيقة، أضحت تدرٌس بالأكاديميات العسكرية (تمت احالة العميد الركن عصام الدين ميرغني للصالح العام في الاسبوع الأول لقيام انقلاب الانقاذ).

والدول التي تقيم وزناً لأرواح أبنائها من الجنود لا تدفع بهم الى المعركة، الاٌ بعد أخضاعهم لبرنامج تدريب مكثٌف وكاف، وتزودهم بالأجهزة والمعدات التي تقلل مخاطر تعرضهم للاصابة أو الوفاة، ، فالجندي في تلك الدول يغطي جسده من رأسه حتى أسفل بطنه بواقيات الرصاص والألغام، وهو يحمل في جنبيه معدات وذخيرة وأنواع مختلفة من الأسلحة والمعدات والى جانبها حافظة مليئة بالطعام والشراب الذي يكفيه لعدة أيام.

كان لا بد من هذه المقدمة الطويلة، كمدخل للحديث عمٌا شاهدته من وجوه شاحبة وعيون غائرة تحكي عن حالة البؤس والشقاء التي يكابدها شباب الدفاع الشعبي الذين احتشدوا في ليلة (رفع التمام) للرئيس عمر البشير، وهم نواة القوة التي عزم الرئيس على ارسالها لميدان القتال في جبال النوبة لدحر قوات الحركة االشعبية من هناك بما يمكنه حسبما يقول من أداء الصلاة في (كاودا)، ومثل هذه الدعوة تجعل المرء يتساءل : طيٌب، أين هو الجيش؟

فالقوات المسلحة وقوات الأمن - كما هو معلوم - تستأثر لوحدها في زمن السلم بالنصيب الأعظم من ميزانية الدولة، وتصرف عليها الدولة بأكثر مما تنفقه على الصحة والتعليم والرعاية الاجتماعية لمجموع الشعب السوداني في مقابل دفاع تلك القوات عن الوطن، ويشهد على ذلك الصرف، ما تراه العين من المخصصات السخيٌة والسيارات التي يتمتع بها ضباط الجيش والأمن، والمباني والعمارات والمكاتب التي توفرها لهم الدولة وهي مجهزة بأفضل المفروشات ووسائل الراحة !
في الجانب الآخر، قامت الانقاذ باسناد وظائف مدنية (لأحبابها) من ضباط الجيش الذين ترغب في تجنيبهم ويلات المعارك، بعد أن أنفقت الدولة عليهم ما أنفقت في تأهيلهم وتدريبهم وابتعاثهم للخارج، فأحالتهم الى ولاة ووزراء وسفراء ومديري مصالح وهيئات مدنية بما في ذلك العقيد يوسف عبدالفتاح الذي يشغل منصب رئيس مجلس ادارة منتزه المقرن العائلي واللواء عبد الله البشير الذي يعمل مديراً لمركز القلب وهي وجدة ليس لها صلة بالسلاح الطبي.

في يقيني، أنه ليس من بين تلك الوجوه الشاحبة التي أظهرتها شاشة التلفزيون لقوات الدفاع الشعبي من يعمل سكرتيراً ثالثاً بوزارة الخارجية أو وكيلاً مسادعاً للنيابة أو موظفاً في (بترودار) وأمثالهم من أبناء الحظوة، الذين هم في مثل أعمار أولئك المجندين، فالمجندون هم ضحايا حالة العطالة الاجمالية التي خلقتها الانقاذ، وتحكي عن حالهم تلك النظرات الزائغة التي كانوا يطالعون بها المنصة وهي تكتظ بأهل النعمة، بأوداجهم المنفوخة وكروشهم الممدودة ووجوههم النضرة، وعمائمهم الناصعة وصدورهم المرصعة بالنياشين.

ليس هناك ما يشير الى تواجد أنجال أكابر الانقاذ بين أولئك المساكين، فأنجال الأكابر لم يخلقوا ليموتوا في الأدغال دون قبور موسومة، وليس من بينهم من يستعجل نصيبه من نعيم الآخرة، فالذين يضيقون بالدنيا ويركلونها بأحذيتهم هم من أقعدهم هذا الزمن الغابر عن اعالة أنفسهم بالرغيف الحاف، وفتكت بهم العلل والأمراض دون دواء ولا أمل في شفاء، فعيال الأكابر قد نهلوا من نعيم الدنيا بما يزيد من حلاوتها وطلاوتها ويدفع بهم للتمسك بأسباب الحياة، فليس من بينهم عاطل أو باحث عن وظيفة أو ذي عوز.
الانقاذ التي تهوى الحروب، هي نفسها التي أضعفت الجيش وقامت بتفريغه من رجاله الأشاوس الذين خبروا الحروب وتمرسوا عليها، وهناك مئات القصص التي تحكي عن كفاءة مثل أولئك الرجال، ومن بين تلك القصص ما رواه لي صديقي (المقدم ركن محمد عثمان محمود) الذي قال أنه ظل يسير على قدميه لمدة عام كامل في أحراش الجنوب في رحلة على رأس قوة عسكرية من (رومبيك) الى (يرول) تعرض خلالها مع جنوده لعشرات الإشتباكات (والكمائن)، حتى بلغ نهاية الرحلة دون خسائر تذكر، ولم يشفع له ذلك في عدم ضم إسمه إلى كشوفات الصالح العام (المقدم محمد عثمان عمل بسلاح المهندسين وتلقى دوورات متقدمة بالولايات المتحدة والعراق ومصر والأردن، ثم إنتهى إلى شغل وظيفة ادارية بإحدى الشركات التجارية بدولة خليجية).
واذا كان الحظ قد حالف صديقنا المقدم ركن محمد عثمان، فهو لم يكن بمثله لكثير من زملائه الضباط الآخرين الذين احيلوا للصالح العام وقذفت بهم الانقاذ الى قارعة الطريق، فأحد أقربائي، بلغ رتبة عقيد قبل احالته للصالح العام بأيدي الانقاذ، وهو يعمل حالياً كسائق حافلة على نظام (الشدٌة / التوريدة) في خط بحري - أم القرى وبالعكس، وهناك مئات القصص والحكايات الأخرى أكثر سواداً انتهى اليها مصير أبناء القوات المسلحة الذين أفنوا عمرهم في خدمتها.

لا أعتقد أن خدعة الانقاذ ستنطلي على أبنائنا مرة أخرى بدفعهم للقتال والموت نيابة عنها بعد أن أنكشف أمر فسادهم وشغفهم وحبهم لملذات الحياة، فما الذي يدفع بمجند من خارج الجيش لخوض معركة والتوجه الى كاودا، فيما يتوجه اللواءان عبدالله البشير وحرمه الى دبي ضمن وفد هيئة الاستثمار العربي وفي جيب كل منهما (اكرامية) بقيمة عشرة ألف دولار بحسبما نشرته "صحيفة الراكوبة" بالوثيقة الفضيحة.

مشكلة الانقاذ أنها لا تُعدل حتى بين الأموات، فلشهدائها ثلاث درجات، فدرجة سيد الشهداء منحتها للزبير محمد صالح وابراهيم شمس الدين وعلي عبدالفتاح وهي تجعل أسرهم يعيشون كما لو كان أصحابها أحياء، ودرجة الشهداء (السوبر) وهي التي تكفل لأصحابها حق رعاية أسرهم واتاحة فرص التعليم والعمل لابنائهم، بيد أن غالبية شهداء الانقاذ من درجة (الترسو)، وهي درجة تحكي عن واقع مآسيها مئات القصص والحكاوي عن حالة البؤس التي تعيشها أسر الشهداء من هذه الدرجة، ومنها ما ورد على لسان أسرة الشهيد عمر جبريل سليمان، وجبريل هذا كان يعمل برتبة رقيب بسلاح المهندسين، أستشهد بمنطقة نمولي بتاريخ 15/5/1994، وبعد جهد كبير بالسعي في دواوين الحكومة، تحصلت أسرته على تصديق بقطعة أرض بأطراف قرية (أبوقوته)، والقطعة في مثل تلك المنطقة لا تساوي قيمتها (خرطوش) سجائر، ومع ذلك رفضت السلطات المحلية تسليم الاسرة القطعة على أرض الواقع، فاضطرت الأسرة لاقامة (دردر) لايواء أطفال الشهيد ، ثم فوجئت الأسرة بقيام جرافة المحلية بهدم المسكن، لتتركتهم في عراء يفترشون الأرض ويلتحفون السماء. (منقول من مناشدة والدة الشهيد لوالي الجزيرة ومدير منظمة الشهيد بمحلية الحصاحيصا المنشورة بصحيفة الصحافة بتاريخ 29/11/2010).

لا يمكن أن ننهي هذا الحديث دون التعرض للقصة الحقيقية التي جرت وقائعها في أمريكا وأنتجت في فيلم بعنوان (الجندي رايان)، لمقارنة القيمة التي تضعها دولة الكفر لروح (جندي نفر) من قواتها، في مقابل ما حدث للمقدم عابدين حامد الضو والذي وردت سيرته في كتاب (الجيش والسياسة) لمؤلفه الضابط المتقاعد السر حسن سعيد، فالجندي (رايان) قامت ادارة الجيش الامريكي بتكليف فرقة للبحث عنه أثناء اندلاع الحرب لاحضاره الى أمه سالماً بعد تلقي قيادة الجيش خبراً بمقتل شقيقه في ذات الحرب، لكي لا تُكلم أمه في إثنين من أبنائها، وفي سبيل البحث عنه فقد كثير من أعضاء الفرقة أرواحهم ولكنهم وصلوا إليه وأعادوه سالماً لأمه مع رسالة مؤثرة من الرئيس الأمريكي رونالد ريغان، ومقدمنا (عابدين) كان على رأس قوة تعرضت لكمين في غرب واوعام 1991، ولم تبذل القيادة العامة جهداً لمعرفة مصيره إن كان حياً أو في عداد الأموات، وظلت والدته وزوجته وأطفاله يعيشون على أمل أن يكون قد وقع في الأسر، وأخذوا يجرون التحري بمعرفتهم مع رفاقه في القوة التي تعرضت للكمين ومع المنظمات الدولية التي تعنى بشئون الأسرى، حتى تبخر الأمل بعد مرور 14 عاماً بعد اكتمال تسليم الأسرى الذين كانوا بطرف الحركة الشعبية بعد توقيع اتفاقية السلام في العام 2005.

على الرئيس البشير أن يعلم بأن الحرب التي يدعو اليها سوف تكون مختلفة عن حرب الجنوب، لأنها سوف تخضع لمعايير سياسية دولية وإقليمية مختلفة، فهي حرب يقودها ثلاثة من المطلوبين دولياً في جرائم ضد الانسانية، وهي تندلع وفقاً لمعطيات تعبوية ولوجستية وجغرافية جديدة، فهي لن تكون حرباً سهلة، فالإسناد الجوي والدعم الناري غير المباشر وخطوط الامداد والإخلاء المؤمنة سوف تكون جميعها متاحة لجيش الحركة الشعبية بأكثر مما هو متاح لجيش الشمال، والمحصلة النهائية أن هذه الحرب سوف تؤدي إلى رفع عزيمة أهل جنوب كردفان والنيل الأزرق في المطالبة بالانفصال من حضن الوطن، واذا كان لا بد للانقاذ أن تمضي في هذه الحرب فليكن ذلك بأبنائها لا بأبنائنا، فهي تدفع بأبنائنا من الطرفين لمحاربة بعضهم، وأبنائهم يتسامرون ب(التفحيط) على سيارات (الهمر).

سيف الدولة حمدناالله
[email protected]

تنويه:

عقب نشر مقال (القناة الفضائية.. دبوس في عين الانقاذ)، تلقيت اتصالاً هاتفياً من ادارة صحيفة "الراكوبة"، أعقبته بتزويدي بالدراسات التي قامت باجرائها عبر جهات ذات اختصاص، وهي تحمل معلومات قيمة وكافية تضعها ادارة "الراكوبة" في خدمة الجهة التي ترغب في تنفيذ المشروع ، وسوف نقوم بنشر ملخص هذه الدراسة في مقال لاحق بعد تضمين الآراء التي وردت حول الموضوع، وهي فرصة لنرسل شكرنا وتقديرنا لصديقنا "عبد الواحد المستغرب أشد الاستغراب" والذي أسهم كثيراً بالطرق على هذا الموضوع، فعبد الواحد كاتب مقتدر ذو فكر ثاقب يتخفٌى في هيئة (معلٌق). وقد يسبق ذلك تناول التقرير الذي نشر هذا الأسبوع حول فساد السلطة القضائية السودانية للأهمية
 
الحامد كان انتو ما ركبتو مشيتو ....مافى زول بمشى تانى
انتو قايلننا ما عندنا حديدة
:005::005::005:



منتظرين قرارك ....!
 
الدبابين اسود الغابة والدباب بيفجر الدبابة

الحامض

الدبابين الكضابين ،،، انت يا راجل لسع فاكر الخطرفات دي ،،، الناس بقت براودين وتوكسانين( دبابين مشتقة من دبابة --براودين مشتقة من برادو --- وتوكسانين مشتقة من توكسان) ناس ابو دجانة وابو ضبانة وباقي ناس زعيط ومعيط سووا ليهم كروش كباااااااار من عرق الغلابة ،، شوف ليكم كضبة تانية خلاص بقينا نخجل ليكم ،،،،، انتوا يا عوذ بالله ما بتخجلوا من كضبكم دا ،، والله جنس قوة عين ،،
 
الحامض

الدبابين الكضابين ،،، انت يا راجل لسع فاكر الخطرفات دي ،،، الناس بقت براودين وتوكسانين( دبابين مشتقة من دبابة --براودين مشتقة من برادو --- وتوكسانين مشتقة من توكسان) ناس ابو دجانة وابو ضبانة وباقي ناس زعيط ومعيط سووا ليهم كروش كباااااااار من عرق الغلابة ،، شوف ليكم كضبة تانية خلاص بقينا نخجل ليكم ،،،،، انتوا يا عوذ بالله ما بتخجلوا من كضبكم دا ،، والله جنس قوة عين ،،

يعنى الواحد ما اتونس معاكم بهظار تقوموا تنطو ليه فى حلقو:Icon157:
 
المغفليين وامثالهم يذهبون الى الحروب لقتل اخوانهم في الدين والوطن

ولصوص الكيزان يرسلون اولادهم واموالهم المسروقة من الدولة الى ماليزيا واوربا
 
ارجوك الاخ الكريم ان لا تنتبه لامثال انصاف ابراهيم:008:

فهولاء ينعمون بنعيم الدنيا ولا يفقهون فى دينهم

البس الكاكى واركب دبابتك وارمى اللاب توب

لانه من صنع كافر اراد ان يشغلكم عن الجهاد

عليك الله يا سولارا ياخ ... الحامد دة لو وافق يبلغ كليمونا .....
ما دايرين شرف توديع دباب زى دة يفوتنا .....



_________________

:005: :005: :005:
 
الحامد اختفى
يبدو انو مشى للجهاد ضد حفظة القرآن
فى دارفور و جبال النوبة.
 
أعلى أسفل