مازن سخاروف
:: كاتب نشـــط::
السودان (كمت) الأرض الطيبة الممتحنة بزمان شائه الوجه أرضه تحتاج الأمن والغذاء.
إن تغير الزمان للأفضل فمسؤولية واليهِ هذان الإثنان ورب الكعبة
هل نقول الأمن والغذاء أم الغذاء والأمن؟ هل الترتيب يفرق؟
أو فنقل قرينَيْن لا ينفصلان, لكن الإثنين يرتبطان بشيئ أساسي, وهو مسؤولية العلم في تحقيق وتوفير الإستمرارية لأيهما
أعمل هذا البوست عن الغذاء وتوفير الغذاء لأهلنا المنجضين عن طريق زراعة ذات توجه علمي
وإلى أن يتغير الزمان (وهو جزء من مسؤولية المثقف المفترض كونه جزء من الحل) فلنر ما نستطيع عمله في تقديم الزراعة المستندة على أسس علمية (مؤسسية زراعية علمية) كضمان لاستمرار الحياة على الأرض الطيبة, لأن هذه الحياة أضحت موضع تهديد عن طريق إحصاءات شتى:
ندرة كما فساد الأدوية المنقذة للحياة
ارتفاع نسبة الوفيات بين المواليد
ارتفاع نسب الإصابة بأمراض كالإيدز ناتجة عن الحروب البيولوجية التي يشنها الإستعمار لـ (ضبط السكان) أو
population control
تلوث مياه الشرب بمياه الصرف الصحي
سوء التغذية
الحروب في القرى والمدن
إنتزاع الأراضي الأنسب للزراعة لـ مستثمرين
الحروب الإيكولوجية ضد النباتات المحلية
البذور المحورة وراثيا
وسأذكر باقتضاب الحرب النفسية ضد الأمة السودانية, عن طريق عملاء الفوضى الناشرين لثقافة الكراهية والقبلية بين أبناء كمت الجميلة وإلهائهم بفروقات إصطناعية (تنمية وترسيخ الوهم), حملة تحقير الجينات السودانية والتحضير لإعادة الإستعمار, نادي تزوير التاريخ, من أدناهم الذي انتاجه جله قطع ولصق من كل أركان الدنيا لى أن نصل البروفات الباعو القضية مؤخرا (بروف أحمد إبراهيم أبو شوك مثلا) أو البايعنها من زمان أصلا.
إن تغير الزمان للأفضل فمسؤولية واليهِ هذان الإثنان ورب الكعبة
هل نقول الأمن والغذاء أم الغذاء والأمن؟ هل الترتيب يفرق؟
أو فنقل قرينَيْن لا ينفصلان, لكن الإثنين يرتبطان بشيئ أساسي, وهو مسؤولية العلم في تحقيق وتوفير الإستمرارية لأيهما
أعمل هذا البوست عن الغذاء وتوفير الغذاء لأهلنا المنجضين عن طريق زراعة ذات توجه علمي
وإلى أن يتغير الزمان (وهو جزء من مسؤولية المثقف المفترض كونه جزء من الحل) فلنر ما نستطيع عمله في تقديم الزراعة المستندة على أسس علمية (مؤسسية زراعية علمية) كضمان لاستمرار الحياة على الأرض الطيبة, لأن هذه الحياة أضحت موضع تهديد عن طريق إحصاءات شتى:
ندرة كما فساد الأدوية المنقذة للحياة
ارتفاع نسبة الوفيات بين المواليد
ارتفاع نسب الإصابة بأمراض كالإيدز ناتجة عن الحروب البيولوجية التي يشنها الإستعمار لـ (ضبط السكان) أو
population control
تلوث مياه الشرب بمياه الصرف الصحي
سوء التغذية
الحروب في القرى والمدن
إنتزاع الأراضي الأنسب للزراعة لـ مستثمرين
الحروب الإيكولوجية ضد النباتات المحلية
البذور المحورة وراثيا
وسأذكر باقتضاب الحرب النفسية ضد الأمة السودانية, عن طريق عملاء الفوضى الناشرين لثقافة الكراهية والقبلية بين أبناء كمت الجميلة وإلهائهم بفروقات إصطناعية (تنمية وترسيخ الوهم), حملة تحقير الجينات السودانية والتحضير لإعادة الإستعمار, نادي تزوير التاريخ, من أدناهم الذي انتاجه جله قطع ولصق من كل أركان الدنيا لى أن نصل البروفات الباعو القضية مؤخرا (بروف أحمد إبراهيم أبو شوك مثلا) أو البايعنها من زمان أصلا.