hafizz
:: كاتب نشـــط::
ألم يحن دور القوات المسلحة السودانية ..؟! صمام أمان الشعب، فى التدخل ووضع الأمور فى نصابها... أم ماذا منتظرين ؟!
نظرية النمو المطرد لللإقتصاد يتبعها إنخفاض مطرد فى اسعار السلع والخدمات ...
وتدنى وتراجع الإقتصاد يتبعه ارتفاح الأسعار المطرد دون تغيير، وهذا الآخير يحدث لدينا فى كل عام.. ماذا منتظرين؟!
ومؤسسة مثل مؤسسة القوات المسلحة درع الوطن وصمام أمانه هى المناط بيها الإنقاذ والتغيير الحقيقى عندما تؤول اوضاع البلاد إلى الأسوأ فى كل عام .. ماذا منتظرين؟!
هجرات يومية وشهرية وسنوية بالعشرات بيع ومتاجرة بالكوادر وافراغ البلاد من أميز كوادرها، تفكك النسيج الإجتماعى، والجريمة، والمخدرات، واغتصاب الأطفال، واللواط، وتفشى القبيلية والتعنصر المناطقى...ماذا منتظرين؟!
حرب سياسية ضروس طال أمدها افقدت البلاد عزتها وهيبتها بين الشعوب، اصبحنا نستجدى المساعدات تجنب السقوط المدمر حيث لازلنا فى حالة السقوط الذى يحفظ لنا الوطن بعض مكانته الإقتصادية..
لا نملك سفن ولا طائرات ولا نقل برى ولا سكة حديد، وليس لدينا مشاريع زراعية أو صناعية قومية تعزز مكانة البلاد تجاريا داخلياً ، وفى الخارج ونكون منافسيين صناعيين، و زراعيبين عالميين حيث ما زالت دولتنا بكر تحمل الرقم الثالث بعد أمريكا واستراليا .. وفى محلنا سر .. ماذا منتظرين؟!
نظرية النمو المطرد لللإقتصاد يتبعها إنخفاض مطرد فى اسعار السلع والخدمات ...
وتدنى وتراجع الإقتصاد يتبعه ارتفاح الأسعار المطرد دون تغيير، وهذا الآخير يحدث لدينا فى كل عام.. ماذا منتظرين؟!
ومؤسسة مثل مؤسسة القوات المسلحة درع الوطن وصمام أمانه هى المناط بيها الإنقاذ والتغيير الحقيقى عندما تؤول اوضاع البلاد إلى الأسوأ فى كل عام .. ماذا منتظرين؟!
هجرات يومية وشهرية وسنوية بالعشرات بيع ومتاجرة بالكوادر وافراغ البلاد من أميز كوادرها، تفكك النسيج الإجتماعى، والجريمة، والمخدرات، واغتصاب الأطفال، واللواط، وتفشى القبيلية والتعنصر المناطقى...ماذا منتظرين؟!
حرب سياسية ضروس طال أمدها افقدت البلاد عزتها وهيبتها بين الشعوب، اصبحنا نستجدى المساعدات تجنب السقوط المدمر حيث لازلنا فى حالة السقوط الذى يحفظ لنا الوطن بعض مكانته الإقتصادية..
لا نملك سفن ولا طائرات ولا نقل برى ولا سكة حديد، وليس لدينا مشاريع زراعية أو صناعية قومية تعزز مكانة البلاد تجاريا داخلياً ، وفى الخارج ونكون منافسيين صناعيين، و زراعيبين عالميين حيث ما زالت دولتنا بكر تحمل الرقم الثالث بعد أمريكا واستراليا .. وفى محلنا سر .. ماذا منتظرين؟!