مازن سخاروف
:: كاتب نشـــط::
أولا لكي نكسب الوقت: بشأن عملاء الفوضى المعانا في المنتدى
مقولة إن المحصلة الحالية لنظام ما يسمى بالجبهة الإسلامية و وليدها الميمون المؤتمر المدعو بالوطني, هي كارثة وطنية لن يختلف بشأنها إلا (وليد) عاق لأمة السودان وشخص تخلص من ضميره وأصبح لا يضيره شيئ.
نفس هذا (الوليد) العاق سيكون متأهبا لأدوار إرتزاقية معتادة في (تحنيك) الجماهير والمعارضة الممثلة لها؛ أدوار هزيلة فيها إضاعة واستهلاك الوقت بطرق ووسائل مختلفة على الأرض وبين الناس, كما في قنوات الميديا والأسافير.
هذا الـ (حافظ) لأدواره هو من فئة الأذناب الصغيرة. منتهاه أن يكون مشروع برجوازي صغير بعقلية إنتهازي من القرية. خطره ينحصر رغم في زراعة الفوضى وبعد داك يبقى مارق.
فكل ما يحتاجه المرء هو ألا يعطي ذلك الرويبضة مساحة لتشتيت الكورة. حتى لو حاول يتحرفن أحيانا ويجيب معاه أخوه الكاشف كمحاولة لإعطاء مصداقية لمسرحية بائسة إعتاد الصغار من المحسوبين على أبناء الحركة الإسلامية على تأدية أدوار ثانوية فيها.
مقولة إن المحصلة الحالية لنظام ما يسمى بالجبهة الإسلامية و وليدها الميمون المؤتمر المدعو بالوطني, هي كارثة وطنية لن يختلف بشأنها إلا (وليد) عاق لأمة السودان وشخص تخلص من ضميره وأصبح لا يضيره شيئ.
نفس هذا (الوليد) العاق سيكون متأهبا لأدوار إرتزاقية معتادة في (تحنيك) الجماهير والمعارضة الممثلة لها؛ أدوار هزيلة فيها إضاعة واستهلاك الوقت بطرق ووسائل مختلفة على الأرض وبين الناس, كما في قنوات الميديا والأسافير.
هذا الـ (حافظ) لأدواره هو من فئة الأذناب الصغيرة. منتهاه أن يكون مشروع برجوازي صغير بعقلية إنتهازي من القرية. خطره ينحصر رغم في زراعة الفوضى وبعد داك يبقى مارق.
فكل ما يحتاجه المرء هو ألا يعطي ذلك الرويبضة مساحة لتشتيت الكورة. حتى لو حاول يتحرفن أحيانا ويجيب معاه أخوه الكاشف كمحاولة لإعطاء مصداقية لمسرحية بائسة إعتاد الصغار من المحسوبين على أبناء الحركة الإسلامية على تأدية أدوار ثانوية فيها.