فى (قربك ) لقيت كل الارض منفى

جيبوا لينا ناس الربطة والكاشات ( الوليد بن طلال وصالح كامل وباقى القنادلة )
كسرة
هواحنا نائصين هوس طال عمرك
 
البلد اصبحت مكب للنفايات بكافة انواعها ( نووية والكترونية ومشعة وهسع جابت ليها كمان مطاريد )
كسرة
أخر الزمن بلدنا بقت فزاعة وبعبع مخيف ( ابو زعبل ) يرهب به ( طوال العمر من الخلايجة ) كل مناؤى وصاحب راى مخالف بالابعاد والنفى اليها ( هذلت وحلق فوقها الطير ) ومن يهن يسهل الهوان عليه
 
هذا النظام أوي الارهابيين واخوان الشياطين من مصر وغيرها ..
الان اصبح منفي لمطاريد الخليج ..
 
هذا النظام أوي الارهابيين واخوان الشياطين من مصر وغيرها ..
الان اصبح منفي لمطاريد الخليج ..
ده عدم احترام وامتهان للبلد وللشعب السودانى ما معنى ان نكون مستقرا لكل منبوذيهم ومبعديهم سوى ان هذه البلاد المكان المناسب لتاديب وعقوبة الغير مرغوب فى تواجدهم بالخليج من النطيحة والمتردية وما اكل السبع
كسرة
ديل بالواضح دة بقولوا لرعاياهم تفتح خشمك تفكر بصوت مسموع ح نبعدك ونوديك لامنا الغولة تطلع ........ ( تموها خيال )
 
السودان كان ملاذا أمنا لابن لادن وكارلوس وغيرهم من جماعات الاخوان المصرية المطلوبين ..
ما هو المقابل الذي يجنيه النظام من استقبال منفين الجزيرة العربية ؟.
البلد ضائقة بأهلها فهل ينقصنا مثل هذا العبء !!
انها حكاية الجلاد والسجان ..
هل اصبح السودان غوانتانامو السعودية ؟.
 
السودان كان ملاذا أمنا لابن لادن وكارلوس وغيرهم من جماعات الاخوان المصرية المطلوبين ..
ما هو المقابل الذي يجنيه النظام من استقبال منفين الجزيرة العربية ؟.
البلد ضائقة بأهلها فهل ينقصنا مثل هذا العبء !!
انها حكاية الجلاد والسجان ..
هل اصبح السودان غوانتانامو السعودية ؟.
غوانتانامو دى ختفتها من خشمى ( القلوب شواهد )
حاجة مؤسفة والله انو الناس تصل المرحلة دى من الانحطاط وعدم احترام الشعب والوطن
كسرة
هسع لو هم فى محلنا ورسلنا ليهم ( كم علمانى ومتفلتين حركات مسلحة على دعم سريع ) بقبلوها مننا ؟
 
شوف ماذا يكتب كتابهم .
محمد السداني |
لعلي لستُ الشخص المناسب الذي من الممكن أن يعطي دروساً عن الحياة بحكم حداثة سني، وقلة خبرتي الحياتية، لكنيَّ بكلامي هذا عشت تجربة واقعية تشابه وضع الكثير من الناس في حياتنا اليومية، إني وأنا أنظر إلى دورة الحياة العملية التي تضع الكثير في دوامتها فتطحنهم طحنا من دون رحمة، وتجعل الإنسان عبدا لشهواته ورغباته التي لا تنتهي ولا تقف عند حد ما.
لقد كنت أحد الأشخاص الذين ذكرتهم سالفا، كنت هذا الشخص الذي يبحث عن كل فرصة للعمل، والبحث عن أي وسيلة لكي أعمل أكثر وأكثر، من دون تفكير أو وعي أو تركيز، أنتقل من عمل إلى عمل وأعمل في أكثر من مكان بأكثر من جهد دونما أن أشعر بنفسي وأنا أصبح رجلا آليا يعمل بلا إحساس ولا شعور، فاقدا أجمل علاقاتي وذكرياتي من أجل سراب سينتهي في يوم ما.
عزيزي الوافد، يا من يملك وطنا جميلا وأسرة صغيرة تحتويه ويحتويها، ويملك أصدقاء عاش معهم أجمل لحظات حياته، يقاسمهم الحب والحزن، والفرح والهم، ويملك أما وأبا يفوح منهم شذى الحب والعطف والاحتواء، عُد إلى وطنك، الوقت ما زال مناسبا للرحيل. إنَّ الحياة المادية التي تبحث وتلهث وراءها مقتنعا أنَّك بهذا تبني مستقبلا مشرقا لك ولأبنائك، خدعةٌ كبرى، فأنت في هذه الحياة تبني حياة لغيرك على أنقاض حياتك، وصحتك، وراحتك، وعلاقاتك التي لن تعود. فأنت هنا تفقد كل شيء لأجل لا شيء فتعود بعدما أرهقتك سنين الحياة، وتلاطمت بك أمواج الرغبات، إلى وطن لا تملك فيه أصدقاء تعرفهم، ولا أهلا تربطك بهم علاقة قوية، ولا شارعا لعبت وتربيت فيه وعشت فيه أجمل مراحل حياتك. ارحل فما زال الوقت مناسبا للرحيل. صحيح أنَّ من لم يغامر ويتشجع ويُقدِم على السفر خارجا بحثا عن الرزق، لا يملك مالا أنت تملكه ولا يملك سيارة أنت تملكها ولكنه يملك ما ستبحث عنه طول عمرك! فهو يملك محيطا يحتويه، وأصدقاء يقاسمهم ذكرياته، وبلدا كان جزءاً من تاريخ أحداثه.
ارحل فالوقت ما زال مناسباً لكي لا تظلم نفسك وأبناءك وأحفادك، ببيئة ليست بيئتهم ووطن ليس وطنهم، فيعيشون على هامش كل شيء، ثمَّ يعودون إلى وطن لا يعرفون منه شيئا إلا الاسم وجواز السفر. فلا هم مواطنون ولا هم وافدون، فتبدأ من جديد مسيرة البحث عن غربة للهروب من الوطن أو إذا صح التعبير «اللا وطن»، ضحكات أمك في الصباح والمساء، ورائحة تراب شارعكم، ورائحة خبزكم ، وجلسات أهلكم ليلا في الشتاء حول مدفئة مصنعة محليا، هي أغلى بكثير من السيارة الفارهة التي ستركبها لوحدك، وأجمل من البيت الذي ستعيش فيه مع صدى صوتك الذي بُحَّ سنين طوالا وأنت تحاول أن تثبت لنفسك أنك سترتاح يوما ما، وتجمع الأصدقاء وذكرياتهم في الشارع والحي والحقل وهم يروون كل صغيرة وكبيرة بحلوها ومرها بجوعها وشبعها، سوف لن تكون جزءا منها لأنَّك بكل بساطة لا تملك إلا ذكريات الدينار والدرهم، وشقاء إثبات الوجود في مجتمعات كثيرة تضطهد كل ضعيف.
ما زال الوقت مناسبا لتلحق بالركب، فتضحك قليلا وتبكي قليلا، وتكون جزءا من ذكريات من تبقى من أهلك وأصدقائك وشارعك الذي لم ولن ينظر إليك نظرة استصغار أو احتقار لكونك رحلت عنه ملتحقا بركب الحياة المادية والبحث عن المال. ارحل فالأصدقاء أغلى من أن يبدلوا بسيارة أو كرسي مريح جلبته من الغربة لتعوض به سنين الشقاء والعناء، وأهلك أغلى من أن تتركهم سنين طوالا، فتعود بعدها محملا بالهدايا التي لن تعوض وجودك بينهم في أفراحهم وأحزانهم، فأنا أرجوك أن ترحل لأن الرحيل الآن هو الحل الوحيد لكي تعود إلى نفسك ومحيطك وإنسانيتك التي تقتلها وأنت لا تعلم.
***
خارج النص:
ستصبح خارج النص يوماً ما إذا لم ترحل... فارحل.
[email protected]
الرابط
http://www.alraimedia.com/ar/article/makalat/2017/11/11/803824/nr/kuwait
 
الكيزان بحبوا مص الريالات والدولار وزي ما مصوا قروش بن لادن يبقي المافي شنو
اقل شى ياخى يراعوا مشاعر الناس القاعدة جوة البلد دى
كسرة
كلو صبرنا عليهو لكن يعملوا لينا البلد منفى على عينك يا تاجر ( دى وارمة شديد )
 
شوف ماذا يكتب كتابهم .
محمد السداني |
لعلي لستُ الشخص المناسب الذي من الممكن أن يعطي دروساً عن الحياة بحكم حداثة سني، وقلة خبرتي الحياتية، لكنيَّ بكلامي هذا عشت تجربة واقعية تشابه وضع الكثير من الناس في حياتنا اليومية، إني وأنا أنظر إلى دورة الحياة العملية التي تضع الكثير في دوامتها فتطحنهم طحنا من دون رحمة، وتجعل الإنسان عبدا لشهواته ورغباته التي لا تنتهي ولا تقف عند حد ما.
لقد كنت أحد الأشخاص الذين ذكرتهم سالفا، كنت هذا الشخص الذي يبحث عن كل فرصة للعمل، والبحث عن أي وسيلة لكي أعمل أكثر وأكثر، من دون تفكير أو وعي أو تركيز، أنتقل من عمل إلى عمل وأعمل في أكثر من مكان بأكثر من جهد دونما أن أشعر بنفسي وأنا أصبح رجلا آليا يعمل بلا إحساس ولا شعور، فاقدا أجمل علاقاتي وذكرياتي من أجل سراب سينتهي في يوم ما.
عزيزي الوافد، يا من يملك وطنا جميلا وأسرة صغيرة تحتويه ويحتويها، ويملك أصدقاء عاش معهم أجمل لحظات حياته، يقاسمهم الحب والحزن، والفرح والهم، ويملك أما وأبا يفوح منهم شذى الحب والعطف والاحتواء، عُد إلى وطنك، الوقت ما زال مناسبا للرحيل. إنَّ الحياة المادية التي تبحث وتلهث وراءها مقتنعا أنَّك بهذا تبني مستقبلا مشرقا لك ولأبنائك، خدعةٌ كبرى، فأنت في هذه الحياة تبني حياة لغيرك على أنقاض حياتك، وصحتك، وراحتك، وعلاقاتك التي لن تعود. فأنت هنا تفقد كل شيء لأجل لا شيء فتعود بعدما أرهقتك سنين الحياة، وتلاطمت بك أمواج الرغبات، إلى وطن لا تملك فيه أصدقاء تعرفهم، ولا أهلا تربطك بهم علاقة قوية، ولا شارعا لعبت وتربيت فيه وعشت فيه أجمل مراحل حياتك. ارحل فما زال الوقت مناسبا للرحيل. صحيح أنَّ من لم يغامر ويتشجع ويُقدِم على السفر خارجا بحثا عن الرزق، لا يملك مالا أنت تملكه ولا يملك سيارة أنت تملكها ولكنه يملك ما ستبحث عنه طول عمرك! فهو يملك محيطا يحتويه، وأصدقاء يقاسمهم ذكرياته، وبلدا كان جزءاً من تاريخ أحداثه.
ارحل فالوقت ما زال مناسباً لكي لا تظلم نفسك وأبناءك وأحفادك، ببيئة ليست بيئتهم ووطن ليس وطنهم، فيعيشون على هامش كل شيء، ثمَّ يعودون إلى وطن لا يعرفون منه شيئا إلا الاسم وجواز السفر. فلا هم مواطنون ولا هم وافدون، فتبدأ من جديد مسيرة البحث عن غربة للهروب من الوطن أو إذا صح التعبير «اللا وطن»، ضحكات أمك في الصباح والمساء، ورائحة تراب شارعكم، ورائحة خبزكم ، وجلسات أهلكم ليلا في الشتاء حول مدفئة مصنعة محليا، هي أغلى بكثير من السيارة الفارهة التي ستركبها لوحدك، وأجمل من البيت الذي ستعيش فيه مع صدى صوتك الذي بُحَّ سنين طوالا وأنت تحاول أن تثبت لنفسك أنك سترتاح يوما ما، وتجمع الأصدقاء وذكرياتهم في الشارع والحي والحقل وهم يروون كل صغيرة وكبيرة بحلوها ومرها بجوعها وشبعها، سوف لن تكون جزءا منها لأنَّك بكل بساطة لا تملك إلا ذكريات الدينار والدرهم، وشقاء إثبات الوجود في مجتمعات كثيرة تضطهد كل ضعيف.
ما زال الوقت مناسبا لتلحق بالركب، فتضحك قليلا وتبكي قليلا، وتكون جزءا من ذكريات من تبقى من أهلك وأصدقائك وشارعك الذي لم ولن ينظر إليك نظرة استصغار أو احتقار لكونك رحلت عنه ملتحقا بركب الحياة المادية والبحث عن المال. ارحل فالأصدقاء أغلى من أن يبدلوا بسيارة أو كرسي مريح جلبته من الغربة لتعوض به سنين الشقاء والعناء، وأهلك أغلى من أن تتركهم سنين طوالا، فتعود بعدها محملا بالهدايا التي لن تعوض وجودك بينهم في أفراحهم وأحزانهم، فأنا أرجوك أن ترحل لأن الرحيل الآن هو الحل الوحيد لكي تعود إلى نفسك ومحيطك وإنسانيتك التي تقتلها وأنت لا تعلم.
***
خارج النص:
ستصبح خارج النص يوماً ما إذا لم ترحل... فارحل.
[email protected]
الرابط
http://www.alraimedia.com/ar/article/makalat/2017/11/11/803824/nr/kuwait
ديل عرب اجلاف ونكارين جميل غيرنا مافى زول كان بياكلهم ويشربهم ويكسيهم هم والكعبة الشريفة ايام كانوا يسكنون الخيام المهترئة وياكلون القديد والاسودين الماء والتمر بعد ربنا طلع ليهم البترول ونضفوا من القمل والقراد بقوا يتطالوا علينا بعد ما علمناهم وطورناهم وسويناهم ناس
كسرة
لكن العيب ما منهم من الحكومة المتفنسة ليهم
 
ماوصفونا بي تره وكتين العييون تتحامر وماشافونا بي شين الكلام نتسامر لو ماخفن الكريم وفوقنا العذاب يتهامر نشيل الكعبه من مكه ونجيبه الدامر
 
هذا الخبر كذب كذب وهراء ... ولايتداول الا في المواقع السودانية .. ثم من حيث المنطق كيف يتم النفي المقيد في احدى محاضن الاخوان .. حدث العاقل بما يعقل.. بوست بني على باطل وماكتب فيع سقوط وعنصرية واتبتذال لايليق
 
هذا الخبر كذب كذب وهراء ... ولايتداول الا في المواقع السودانية .. ثم من حيث المنطق كيف يتم النفي المقيد في احدى محاضن الاخوان .. حدث العاقل بما يعقل.. بوست بني على باطل وماكتب فيع سقوط وعنصرية واتبتذال لايليق
الحبيب سمعة بركة الجيت ياخى وحبابك مليون وافتقدناك كثيرا
المواقع السودانية لا تنشر الكذب والهراء ( فهناك دوما اخبار مؤكدة واخرى غير مؤكدة ) وهناك الكثير من المواقع المحترمة والصادقة فى طرحها وانت ادرى بها منى ( نعت الخبر بالكذب والهراء وانه لا يتداول الا فى المواقع السودانية دون سواها ) يحوى تلميحا بعدم مصداقية المواقع السودانية ويضعها محل اتهام وادانة مع ملاحظة ان الخبر منقول من موقع غير سودانى راجع الرابط thelenspost.com. دى واحدة
تساؤلك ( من حيث المنطق كيف يتم النفى المقيد فى احدى محاضن الاخوان ) الجواب بسيط بنفس المنطق الذى جعل احدى محاضن الاخوان حليفا يقاتل بالوكالة فى حرب اليمن وربما لبنان لاحقا
كسرة
راعى الضان فى الخلا يعلم جيدا ( انو اى سودانى بمشى السعودية بالذات نظرتهم ليهو ح يكون شكلها شنو من حيث السحنة والعرق تحديدا ) ودى ما حاجة جديدة ولا مستحدثة النظرة الجمعية للشعب السعودى للمواطن السودانى ( ادرى انك عبيد ويش اسمك ) فما نقعد نغش نفسنا ساكت وندفن راسنا فى الرمال وكل ما تحصل حادثة كما حدث للدكتور السودانى والكثيرين غيره ومنهم زملاء اكارم معانا هنا فى منتدانا ده زاتو ولو ما كانوا سودانيين ما كان لاقو ما لاقوه من اهانة وسجن لشهور عديدة دون محاكمات او حتى تحقيقات لمجرد انهم سودانيين وهل بيقدروا يعملوا كدة مع مواطن اكثر سوادا منا لو كان امريكيا مثلا ؟ ( وبكل بلاهة نبرر لهم ونقول دى حوادث فردية معزولة )
السقوط والعنصرية والابتذال والامتهان والاحتقار هو ما تفعله السعودية شعبا وحكومة برعايا هذا الوطن البئيس
كسرة تانية
اسرائل الاسمها اسرائيل تحترم المواطن السودانى اكثر من اى دولة عربية وبتديهو لجؤ ومرتب وسكن وعلاج وما بتعيرو بى لون بشرتو آن لنا ان نحترم من يحترمنا ونسئ الى من يسئ الينا
على المستوى الشخصى لن يجدون منى ذرة احترام لا يستحقونه مع كامل حقك فى احترام وتقدير من تشاء كيف تشاء
كسرة تانية
يذلونا ذلة كلب ويمسحوا بكرامتنا الارض ويتمسخروا علينا نفتح خشمنا نبقى عنصريين ؟ فى ذمتك دى العنصرى منو هههههههههه والاجابة خليها فى سرك وما تشيلك الهاشمية تقوم تكتبها هنا . اتا زول خاشى باسمك ( وصورتك الخايف عليها ) ههههههههههههه
 
كتب زميل المنبر ( اميرصالحين احمد ) فى بوست ( تاهيل المغتربين العائدين ) الاتى
عندما وطئت قدماي ( أرض الغربة ) أول مرة في أوائل العام 1995م لم يحدثني عن الغربة أحد ولكنني كنت أرى مظاهر الترف وأثر النعمة على عباد الله العائدين من الغربة
أول شئ شعرت به بعد أن ضمني أول جلسة للأخوة في بلاد الغربة .. شعرت إن هناك جرح خفيف على كبريائي .. وهذا الجرح رأيته وسمعته في أحاديثهم ... لم تكن في نيتهم البوح بها أمامي ولم يكن لها مبرر ولكنها احاديثهم العادية .. ظلم الكفيل وخطاب التنقل ونقل الكفالة وتغيير المهنة والكشات ومفتشي مكتب العمل وحملات الجوازات وتأخير الرواتب لشهور والبحث عن عمل وتحمل بعض الهمز واللمز وحوادث السيارات المميتة وامراض السكر والضغط والكوليسترول
انتهى الاقتباس
تراه يتحدث عن اى دولة مهجر؟
اى همز ولمز عساه يقصد ؟
كسرة
بالنسبة لى واضحة يا سمعة هههههههههه
 
كل ماهنالك اخ ود سنترها انك اتخذت من خبر مكذوب بدون شك مطية ... حتى تمارس عنصرية وشعبوية مرفوضة .. ليس من باب الغيرة على السودانيون بل غضبا عل الاخونجية ربعك واهلك البدوهم بالجزمة في السعودية الان هههههههههه زعلان على الاهل والعشيرة ههههههه فاتكم القطار
 
ديل امازيغ اجلاف ونكارين جميل غيرنا مافى زول كان بياكلهم ويشربهم ويكسيهم هم وياكلون القديد والاسودين الماء والتمر بعد ربنا طلع ليهم البترول ونضفوا من القمل والقراد بقوا يتطالوا علينا بعد ما علمناهم وطورناهم وسويناهم ناس
كسرة
لكن العيب ما منهم من الحكومة المتفنسة ليهم
 
أعلى أسفل