ربما

رهيد

:: كاتب نشـط::
ربما..هو الآن وحيد مثلي
برغم إزدحام الأماكن بالناس والحكايا والذكريات
يبحث عن رفيقة تهزم المسميات
تسامر روحه المرهقة بأمسيات خريف دان
 
رد: ربما

كأنها ولَدتِ من رَحِم افكار
تَمَخُّضُت ليلتين وضحي
وتحركت وتململت في ليلة
بكل هُدُوء انسلت من الانفاس
دون الصرخة الاولي
كرشة عطر في باحة
ريحة صندل وشاف
هي الحب كالإحساس
ريما
وربما
_________
نكسر جمود وننادي الناس للحلبة
واصلي
 
رد: ربما

كأنها ولَدتِ من رَحِم افكار
تَمَخُّضُت ليلتين وضحي
وتحركت وتململت في ليلة
بكل هُدُوء انسلت من الانفاس
دون الصرخة الاولي
كرشة عطر في باحة
ريحة صندل وشاف
هي الحب كالإحساس
ريما
وربما
_________
نكسر جمود وننادي الناس للحلبة
واصلي

مرحب بوجودك هنا كمان
 
رد: ربما

الأسحار
مواقيت الجمال..
مواعيد للصحو والتأمل
كثيفة الحضور وملهمة
لا يحجبني فيها شيء عنه..عني
تجلوني الظلمة بوعد الإشراق
ودائماً تحت وسادتي قلم رصاص
ودفتر صغير الحجم..خطير المحتوى
يدعوني إليه بوشوشة رقيقة
حتى لا أسترسل في الأحلام
وتفوتني الأسحار
مواقيت ال...جمال
مواعيد الإلهام..بحضور..
أعرف..أعرف..أنه يخصني..ويمضي ليعود
 
رد: ربما

كان هنا نَهْراً... ومَسْجِد ... و طَرِيقٌ
النهر اصبح كالطريق
وانا حائر بين انحسار النهر
وطول الطريق
دجال يحذرني من ثورة النهر
وبيني والنهر اميال وسنين
اطفال يحملون الماء السراب
صائحين جئت بالصَّاحَةُ ارض السراب
يا هذا.. يا هذا.. يا مع الدجال سائر أن للدجال
أَقْبِيَة ملأَ بماء النهر انشده القليل
وغرباء كالموتي افترشو الطريق
والطريق في نهياته كسنيني الضائعات ما بين
النهر الطريق
رحلت بعيني للسّماوات وكأنها عَطْشَى
تستجدي السَّحَابُ
ورجعت الي الطريق كَاسِفُ
باحثا تحت الرمال عن مسجدنا العتيق
 
رد: ربما

البحر آتٍ لا محالة
يحمل الملح القديم
لباحة الرمل القديم
معبراً عن شوقه
للساحل الغربي
حيث تُعبأ النسمات
بالتذكار
والأفكار
عاطرةً مهذبة الحضور
ورسالةٌ بزجاجة
تُسدي بحال وصولها
للبَرِ مَعروفاً
سيشكرهُ الغريق
 
رد: ربما

دي خيانات رهييييييييييبة .

يعني الجبنه والقهوة والشاي والمويه الباااااارده قاعده هنا وانا كل شوية اتاوق بي هناك .

دقيقه اجيب بنبري واجي اتحكر ليكم هنا .

شكراً رهيد .. شكراً ود الشريف .

متاااااابع معاكم
 
أعلى أسفل