بكرى سوركناب
:: كاتب نشـــط::
وقالو شنو الرد الرد
شكرا ليك اوفيت وكفيتعمر أحمد حسن=
نافع: انتو عليكم الله قبل الانقاذ دي كان عندكم جنريتر؟
ما فضل إلا تسألنا :
كان عندكم مراوح وتلاجات؟
كان عندكم انترنت ؟ ولا كنتوا بتعرفوا الموبايلات من أساسه؟
كان عندكم دشوش و رسيفرات ؟
ولا أصلا كنتو بتعرفوا شيء غير قناة السودان الواااحدة دي ؟
الخ ؟ ..
الخ ؟ ..
قاتل الله الجهل يا نافع ..
..
قبل الإنقاذ دي كان عندنا مستشفيات مؤهلة وأطباء متميزون وعلاج مجاني لجميع الأمراض والعمليات الجراحية ولكافة أفراد الشعب ..
ما كنّا نعرف النفايات مجهولة المصدر ولا السرطانات مجهولة الاسم ..
كان عندنا نظام تعليمي قوي ومجاني ومدارس حكومية مؤهلة وجامعات وخريجين أكفاء..
كان لدينا تدرج وظيفي وفرص عادلة يتنافس عليها أبناء الوطن كافة على أساس الكفاءة لا الولاء السياسي..
كانت لدينا خدمة مدنية تعمل كما الساعة ، يعمل فيها الكوز بجوار الشيوعي وحزب الأمة بجوار الاتحادي والشمالي بجوار الجنوبي .. هل تذكر الجنوب يا نافع ؟
هل تذكر جوبا وملكال ومريدي ويامبيو ورمبيك؟
هل تذكر وطن حدادي مدادي ومساحته مليون ميل مربع ؟.
كان عندنا مجتمع طيب ومتسامح .. خالي من الطبقية والقبلية والعنصرية البغيضة..
كان عندنا سكك حديدية وبواخر نيلية وخطوط جوية تربط العاصمة بكل أقاليم السودان وبالعالم الخارجي ..
كان عندنا خطوط بحرية وبواخر تجوب بحار العالم السبعة ..
كان عندنا أضخم مشروع زراعي في أفريقيا بالجزيرة وامتداد المناقل .. مشروع تضاهي مساحته مساحة فرنسا ..
كان عندنا قطن طويل التيلة وقصير التيلة ..
كان عندنا صمغ وسمسم وثروة حيوانية ..
كان عندنا مشاريع كثيرة تنبت قمحاً ووعداً وتمني ..
يا نافع قبل الإنقاذ كان عندنا مصانع للغزل والنسيج في الحصاحيصا ومارنجان
ومصانع لتعليب الخضر والفاكهة في كريمة وواو.. ومصنع للألبان في بابنوسة ومصنع للأسماك في حلفا..
قبل الإنقاذ كان لدينا نقل نهري ومصلحة للنقل الميكانيكي ومصلحة للمخازن والمهمات ..
وكان عندنا أماكن للترفيه وقضاء الأمسيات ..
منتزه المقرن العائلي وحديقة الحيوان وسينما كوليزيوم والوطنية وكوبر والحلفايا وسينما النيل الازرق التي كانت ترتادها العائلات في عرضها الثاني دون خوف من أن تؤذي أسماعها كلمة نابية أو تعليق جارح..
كان عندنا يا نافع عاصمة نظيفة وبيئة صحية ومياه نقية ..
ما كان شبابنا وفتياتنا يعرفون شيئاً عن المخدرات التي أصبحت تجلب لهم بالحاويات من وراء البحار ..
قبل الانقاذ ما كان الملايين من شبابنا يهيمون في الصحاري بحثاً عن جرامات الذهب ولا كان الألوف يتزاحمون على أبواب السفارات بحثاً عن تأشيرة خروج ولو الى بلاد الواق واق ..
وأخيراً .. قبل الإنقاذ ما كان لمسئول مهما كان أن يتطاول بلسانه ويشتم شعبه ..
ولا كان لمسئول مهما علا أن يتطاول في البنيان أو يبني له قصراً يحاكي به قصور أمراء الخليج ..
لكنها الأيام يا نافع ..
يوم لك .. ويوم عليك ..
..
سمك ساى ما جاب يا عوضالسد ما جاب حقو ولا شنو
عمر أحمد حسن=
نافع: انتو عليكم الله قبل الانقاذ دي كان عندكم جنريتر؟
ما فضل إلا تسألنا :
كان عندكم مراوح وتلاجات؟
كان عندكم انترنت ؟ ولا كنتوا بتعرفوا الموبايلات من أساسه؟
كان عندكم دشوش و رسيفرات ؟
ولا أصلا كنتو بتعرفوا شيء غير قناة السودان الواااحدة دي ؟
الخ ؟ ..
الخ ؟ ..
قاتل الله الجهل يا نافع ..
..
قبل الإنقاذ دي كان عندنا مستشفيات مؤهلة وأطباء متميزون وعلاج مجاني لجميع الأمراض والعمليات الجراحية ولكافة أفراد الشعب ..
ما كنّا نعرف النفايات مجهولة المصدر ولا السرطانات مجهولة الاسم ..
كان عندنا نظام تعليمي قوي ومجاني ومدارس حكومية مؤهلة وجامعات وخريجين أكفاء..
كان لدينا تدرج وظيفي وفرص عادلة يتنافس عليها أبناء الوطن كافة على أساس الكفاءة لا الولاء السياسي..
كانت لدينا خدمة مدنية تعمل كما الساعة ، يعمل فيها الكوز بجوار الشيوعي وحزب الأمة بجوار الاتحادي والشمالي بجوار الجنوبي .. هل تذكر الجنوب يا نافع ؟
هل تذكر جوبا وملكال ومريدي ويامبيو ورمبيك؟
هل تذكر وطن حدادي مدادي ومساحته مليون ميل مربع ؟.
كان عندنا مجتمع طيب ومتسامح .. خالي من الطبقية والقبلية والعنصرية البغيضة..
كان عندنا سكك حديدية وبواخر نيلية وخطوط جوية تربط العاصمة بكل أقاليم السودان وبالعالم الخارجي ..
كان عندنا خطوط بحرية وبواخر تجوب بحار العالم السبعة ..
كان عندنا أضخم مشروع زراعي في أفريقيا بالجزيرة وامتداد المناقل .. مشروع تضاهي مساحته مساحة فرنسا ..
كان عندنا قطن طويل التيلة وقصير التيلة ..
كان عندنا صمغ وسمسم وثروة حيوانية ..
كان عندنا مشاريع كثيرة تنبت قمحاً ووعداً وتمني ..
يا نافع قبل الإنقاذ كان عندنا مصانع للغزل والنسيج في الحصاحيصا ومارنجان
ومصانع لتعليب الخضر والفاكهة في كريمة وواو.. ومصنع للألبان في بابنوسة ومصنع للأسماك في حلفا..
قبل الإنقاذ كان لدينا نقل نهري ومصلحة للنقل الميكانيكي ومصلحة للمخازن والمهمات ..
وكان عندنا أماكن للترفيه وقضاء الأمسيات ..
منتزه المقرن العائلي وحديقة الحيوان وسينما كوليزيوم والوطنية وكوبر والحلفايا وسينما النيل الازرق التي كانت ترتادها العائلات في عرضها الثاني دون خوف من أن تؤذي أسماعها كلمة نابية أو تعليق جارح..
كان عندنا يا نافع عاصمة نظيفة وبيئة صحية ومياه نقية ..
ما كان شبابنا وفتياتنا يعرفون شيئاً عن المخدرات التي أصبحت تجلب لهم بالحاويات من وراء البحار ..
قبل الانقاذ ما كان الملايين من شبابنا يهيمون في الصحاري بحثاً عن جرامات الذهب ولا كان الألوف يتزاحمون على أبواب السفارات بحثاً عن تأشيرة خروج ولو الى بلاد الواق واق ..
وأخيراً .. قبل الإنقاذ ما كان لمسئول مهما كان أن يتطاول بلسانه ويشتم شعبه ..
ولا كان لمسئول مهما علا أن يتطاول في البنيان أو يبني له قصراً يحاكي به قصور أمراء الخليج ..
لكنها الأيام يا نافع ..
يوم لك .. ويوم عليك ..
..
لماذا يتطاول قادة الكيزان على اهل السودان وكل شعب السودان يعرف حقيقتهم وكيف اغتنو على حساب هذا الشعب ....... ؟؟؟؟؟؟: نافع علي نافع ليس من اسرة الحاج بشير النفيدي او سعد ابو العلاء او احمد قاسم او صالح عبد الرحمن يعقوب وغيرهم من الاسر السودانيه التى اغناها الله بحلاله عن حرامه حتى يعاير الاسر السودانية بالكهرباء والجازولين .. نافع على نافع من اسرة كانت الى وقت قريب قبل 1989 توقد نار شاي الصباح بـ( بعر الابل) .. لذلك لم يكن يعرف الكهرباء والجازولين والفقر ما عيب عيب السرقة وقلة الادب .. وكتر خير الحكومات العملت التعليم مجانا ليجد الجميع فرص متساوية في التعليم ولم تقصر جامعة الخرطوم التى بعثته لامريكا لتحضير الدكتوراة على حساب الشعب السوداني من خيرات مشروع الجزيرة وسودانلاين وسودانير وغيرها من مقدرات الشعب السوداني التى دمرتها حكومة نافع وامثاله من المشوهين .. وكون نافع اصبح ثريا يمتلك الاف الابل الان بعد ان كان يجمع مخلفاتها ليشرب به شاي الصباح هذا لا يعني ان السودانيين لا يعرفون من الاثرياء بكدهم واجتهادهم ومن اغتنوا من مال الشعب .. كل مسؤول يتطاول على الناس يصبح الواجب رده الى تحت الناقة او البقرة التى خرج منها واعادته الى منطقته بشنطة الحديد التى اتى بها الى الخرطوم بعد ان يقضى ما عليه من احكام في السجن اما نافع فأعتقد ان اي قضاء عادل بعد سقوط النظام سيحكم عليه بالاعدام شنقا حتى الدفن ..
ووووووووووووووين الرد الرد الرد السد السد السد يعني السد كان ابره مخدره للشعب السوداني وطلع سد فاشل لايكفي لسد حاجة قريه من الكهرباء
وينك يا عظيم النوبة ومشتاقين كتير ورمضان كريم(( .. : نافع علي نافع ليس من اسرة الحاج بشير النفيدي او سعد ابو العلاء او احمد قاسم او صالح عبد الرحمن يعقوب وغيرهم من الاسر السودانيه التى اغناها الله بحلاله عن حرامه حتى يعاير الاسر السودانية بالكهرباء والجازولين .. نافع على نافع من اسرة كانت الى وقت قريب قبل 1989 توقد نار شاي الصباح بـ( بعر الابل) .. لذلك لم يكن يعرف الكهرباء والجازولين والفقر ما عيب عيب السرقة وقلة الادب .. وكتر خير الحكومات العملت التعليم مجانا ليجد الجميع فرص متساوية في التعليم ولم تقصر جامعة الخرطوم التى بعثته لامريكا لتحضير الدكتوراة على حساب الشعب السوداني من خيرات مشروع الجزيرة وسودانلاين وسودانير وغيرها من مقدرات الشعب السوداني التى دمرتها حكومة نافع وامثاله من المشوهين .. وكون نافع اصبح ثريا يمتلك الاف الابل الان بعد ان كان يجمع مخلفاتها ليشرب به شاي الصباح هذا لا يعني ان السودانيين لا يعرفون من الاثرياء بكدهم واجتهادهم ومن اغتنوا من مال الشعب .. كل مسؤول يتطاول على الناس يصبح الواجب رده الى تحت الناقة او البقرة التى خرج منها واعادته الى منطقته بشنطة الحديد التى اتى بها الى الخرطوم بعد ان يقضى ما عليه من احكام في السجن اما نافع فأعتقد ان اي قضاء عادل بعد سقوط النظام سيحكم عليه بالاعدام شنقا حتى الدفن .. ))
الموت رحمة ليهو ..
نطالب بتطبيق كل ما جاء فى كتيبات التعذيب التي وضعها هو وزبانيته .. يجب ان يتمني هو الموت