هات لي ...

فوزية حسين

:: مشرفة سابقة ::
هات لي شيء من نورك لأمنح نفسي الأمان ..
فإذا قسم جسدي الى نصفين ستجد قلبي كاملا وراءك يطير ..
أرسم وجهك في السماء لعل ربي يكتب لي حسنة ..
أشرب نصف كل شيء و أخبئك في النصف الذي شربته ..
وإن انغلقت كل منافذي ستبقى لي عينيك لأطل منهما ..
الطفل في يردد أنشودة اسمك كل حين ..
وبدونك هويتي تحمل اسم .. بدونه ..
أنت الجملة الصغيرة الوحيدة التي أعرفها ..
أنت أنا وبدونك لا شيء .................
 
[color="blue" قال:
جمايما[/color];173744]هات لي شيء من نورك لأمنح نفسي الأمان ..
فإذا قسم جسدي الى نصفين ستجد قلبي كاملا وراءك يطير ..
أرسم وجهك في السماء لعل ربي يكتب لي حسنة ..
أشرب نصف كل شيء و أخبئك في النصف الذي شربته ..
وإن انغلقت كل منافذي ستبقى لي عينيك لأطل منهما ..
الطفل في يردد أنشودة اسمك كل حين ..
وبدونك هويتي تحمل اسم .. بدونه ..
أنت الجملة الصغيرة الوحيدة التي أعرفها ..
أنت أنا وبدونك لا شيء .................



الروعة جمايا والأبداع حروفك
بارعة في غسل الحنين بماء الكلمات
سطور اشرقت عليها شمس حروفكِ
تتكسر كل الحروف بعد حروفكِ
وتجف الاقلام بعد قلمك
ابدعتِ في طى معانى الكلمات والمفردات
ذبت في هذه الجملة من الأبداع والبيان
أشرب نصف كل شى واخبئك في النصف الذي شربته
أتمنى ان لا اخرج من النصف الذي شربته
 

الروعة جمايا والأبداع حروفك
بارعة في غسل الحنين بماء الكلمات
سطور اشرقت عليها شمس حروفكِ
تتكسر كل الحروف بعد حروفكِ
وتجف الاقلام بعد قلمك
ابدعتِ في طى معانى الكلمات والمفردات
ذبت في هذه الجملة من الأبداع والبيان
أشرب نصف كل شى واخبئك في النصف الذي شربته
أتمنى ان لا اخرج من النصف الذي شربته


كنت هنا الغالي كمال دولي وكانت الروعة حرفا جمـيلا رسمته نقشا حبيبا ...
فأحسسته وسمعته وترنمته نبضا كعذب الالحان الحبيبة التي يطرب لها قلب العشق ...


الغالي كمال ...
صافحني الالق وبلل ندى الزهر جوانحي بطلتك الحبيبة ...
أطمع في متابعتك لأتأكد من أن الروعة والبهاء يحفون حرفي ويزفونه الى منابع البهاء ...
 
هات لي ... بك تصبح كل دقيقة مهمة ولكل شيء معنى .. أعترف لك الآن .. أنت أسعد رجل في العالم .. لأنك وجدت إمرأة تعرف كيف تحبك .. أصرح بذلك وهالة من الحنان تحيط بي .. وحاضري مسكون بالحنين اليك .. وأنا استعيد لحظاتنا الحلوة .. الهاربة .. التي تركت وراءها الذكرى الحارة .. والتي لن تبرد مع السنين .. وحبي المجنون يهفو الى المغامرة معك .. فهيا لتؤنس روحي وتمسح من الحنايا آهات الوجع .. كلما غمرك الشوق .. اتبع حدسك .. نبضك .. وحسك .. تجدني أمامك ............

 
هات لي ... أنني أحذرك أيها الصادق كالحنين .. أنا مستعدة أن أحبك بافراط .. وبكل ما أملك من قوة .. وأحذرك .. أنني مستعدة أن أموت ألف مرة فقط لأجل أن تحيا في وجودا .. روحا .. ومعنى ... فهات لي ولا تحرمني .. أنني أحذرك .. لقد قررت غزو قلبك .. تسلحت بجيوش مشاعري .. فما عليك سوى المثول والإذعان بين جوانحي .. في حضرة العشق .. فاستسلم طائعا مليكي .. لأنك لي .. وأنا لك .. وهيا لنطلق سراح الرضا ولننعم بلذة اللقيا ...............

 
هات لي ... لن أقول لا مساس لمشاعرك نحوي .. وإن سولت لك نفسك إختراق دواخلي .. فاخترقها .. واقتحمني بعواطفك .. أشفي غليل احتياجك .. اقتسم معي لحظات السعادة .. فهي الشيء الوحيد الذي يزيد إن قسم على إثنين .. حس بالذنب في حبي .. ودع حنينك الي يبعثرك .. أدهشني .. ودعني أستمتع معك بروعة الدهشة ....................

 
يالك من رائعة عبقرية .. مسرور جدا بمفاجاءآتك المفرحة وتحفك الفنية الفلسفية الفريدة !
 
أدركت العطر في كلماتك ، أدركت النقاء ، سموت ، قبلت القمر وصافحت النجوم ، وامتطيت غيوم البنفسج ...
وتزينت حروفي بألوان الفراشات الربيعية وهي تستمد جماها من ألق تواجدك وجمال حبيب حرفك ...

الغالي أخي أبو همام ...

وكالعهد بك تزور كلماتي وتنثر مضغوط الروعة من كلماتك ، كبسولة محملة ببلسم الحروف وأنيقها ...
فكن دوما لحرفي دفعات أمل ووهج دنيا أجلي معها تخوم المستحيل ...........
 
هات لي ... زد في آلامي أو انقصها .. ففي الحالتين تمنحني الإلهام والقوة وتدخل في روحي السرور .. شع في بريق حبك الانسيابي الذي يفسح لي المجال لإحس بقيمة مشاعري وتوهجها .. فأشعر بأنوثتي .. وأشعر بأنني أريد أن أصبغ الحياة بفتنة حبي .. فأهرب من ذاتي لبرد حبك أو دفئه أو إليهما معا ...........
 
أعترف لكِ الأن بأن عواطفك الجياشة بدت تغزو احاسيسى
بأن موجات خفيفه من الأنذرات الرقيقه المضمخة بالشوق والذكريات والحب تكبلنى من كل الجهات
تمطرنى برزازات حب دافئة نقية...
أعترف بأن صواريخ حبك الذكيه صارت تهز دواخلى وتستقر في أعشائى ..
أعترف باننى محاصر الأن بهذا الحب والجمال القوي الذي فار من تنور نبضك وحسك وحدسك والمتدجج بالرضا
مازال قلبى يلتمس من مشاعرك الضمانات الكافيه حتى أستسلم بقناعة ورضى طائعا لكِ بلذات اللقاء
كاشفا لك حنينى وحبى وحواسى ونبضى ومشاعري...
سوف أكشف وأسدل الستار لك عن ثقوب جراحاتى ووجعى بعد أن فقدت الأمل في رتقها
هل تستطعين حقن تلك الثقوب بشى من الفرح؟؟؟



جمايا حروفكِ قبس من نور يشع منها ويضىء المكان فيغسل الروح كأنه ترياق
سعدت هنا بمتصفحك أستمتع بترتيل حروفكِ الرقيقة وكلماتك الجميلة المدهشة
فأنتِ عنوان الأبداع ولا زلتِ
أعذري ضحاله فكري وجفاف احساسى وركاكه اسلوبى
 
استوقفتني حروفك وكيف لا اتوقف عند من يزينون حرفي ويضخون فيه أكسير الحياة باحساسهم به ومعايشتهم له ..
كيف لا أتوقف أخي كمال ! فلابد للنحل من المرور على الزهر والتزود بالرحيق لصناعة عسل الكلام الصافي ..
منكم وبكم يزهو حرفي ويزهر ويتفتح ليصافح قلوبكم ..

تتراقص أحرفي طربا فيما تحاول مداراة انتشاءها بوقع كلماتك الحبيبة ، الوسام هو تلك الأحرف التي طالعتها عيوني تصف بكل ألق الحرف المموسق ما سطره قلمي .. لسان قلبي ..
سعيدة انا أن يطالع ويحس أمثالك ما يختلج بجوانحي ويغلبني ويخرج على الورق كلمات صادقة أبت إلا مشاركتكم لها ...


أخي الغالي كمال دولي ...
جليل ودي وتقديري ليك ...
كن دائما هنا بين حروفي ، وهات لي ما يسعد الخاطر ويحسه على صناعة الجمال حروفا .. سلمت أبدا .
 
هات لي ... لك وحدك كل الحب .. عندما يتكلم الشعور في .. ينبض عندك .. لك وحدك القلب الذي به أسرارك .. دنيا مرسومة كاللوحة بالقلب .. أتنفس عبق خفقك الحبيب .. وأتخيله بين حناياي متجسدا .. . يا الله .. كم أنت حبيب ... يا الله كم أحب هذا الشعور الذي أحسه الآن .. يا الله كيف لي أن أوصفه .. يا الله ...........................
 
هات لي ... حبي لك ولد عبر شيء جميل أحمله وليتني أستطيع أن أقدمه لك .. أوعدك أنا لك .. وأوعدك أنك لي .. سأساهم مع القدر لأجعلك لي ... لو تعلم كم أتوق في هذه اللحظة الى حنانك وحضن عطرك المعتق .. حبي يناديك .. حبي الذي كم حاولت إبقاءه عندي لأجده عندك .. يخترق ثوب خفقي ويعبر اليك .. ليهدي قلبك ويسمعه مناجاة قلب يعشقك وأبدا ياروحي لن يعرف جفاك ...................
 
هات لي ... يا من بك ينتشي الوجدان .. هات لي .. ولد في ذاك الإحساس الرائع والهيجان.. وذاك الإعتمال المتدفق حنانا عبر مسامي .. فمشاعري بك تسوح حبا .. هياما .. حنينا .. بحث وإنتظار وخوض في غور المستحيل .. ومحاولة وإستماتة لنيله .. وتحقيق المستحيل معك شمس أتلمس وهجها .. وكم أنصهر وأذوب وتلتهب مشاعري من حرارة وجودك اللاهب في ..............
 
هات لي ... روحي .. سيد جروحي .. هل تعرف أن أجمل ما في حياتي هو تحقيق آمالك .. وأن أمنياتي ما انصرفت عنك يوما ! .. ولم يطلب هواي سواك .. حبيبي .. لدي الكثير لأشعر به معك .. بك قلبي دافيء وحنين وكريم .. ينبض بوعد الحياة .. وعد السعادة .. وعد الأحلام التي ستحقق ملامح رغبتي في لقياك .. فملامح رغبتي في لقياك تشبه روحي ................
 
وددت لو انى اجيد مثلك الرسم بالكلمات
لكنت قلت لك شكراً ,,,
فقط الان ,, عندما وقفت على باب محرابك ادركت قيمة الصمت
(فى حضرة جمالك بطيب الجلوس )
 
هات لي ... روحي .. سيد جروحي .. هل تعرف أن أجمل ما في حياتي هو تحقيق آمالك .. وأن أمنياتي ما انصرفت عنك يوما ! .. ولم يطلب هواي سواك .. حبيبي .. لدي الكثير لأشعر به معك .. بك قلبي دافيء وحنين وكريم .. ينبض بوعد الحياة .. وعد السعادة .. وعد الأحلام التي ستحقق ملامح رغبتي في لقياك .. فملامح رغبتي في لقياك تشبه روحي ................

عزيزتي المتألقة دوماً جمايما لك التحية على هذه الكلمات المطرّزة بحرير الحب والأحاسيس المرهفة والتي تدخل الى قلوبنا دون إستئذان فتجعلنا نهيم مأخوذين بين أحرفها الرائعة روعة صاحبتها المبدعة - لك خالص الود والتقدير .
 
هات لي ... يا من بك ينتشي الوجدان .. هات لي .. ولد في ذاك الإحساس الرائع والهيجان.. وذاك الإعتمال المتدفق حنانا عبر مسامي .. فمشاعري بك تسوح حبا .. هياما .. حنينا .. بحث وإنتظار وخوض في غور المستحيل .. ومحاولة وإستماتة لنيله .. وتحقيق المستحيل معك شمس أتلمس وهجها .. وكم أنصهر وأذوب وتلتهب مشاعري من حرارة وجودك اللاهب في ..............

كيف لى أن اجاري هذا اليراع الذي يضخ الجمال بلا هواده
امتلأ وجدانى بجمال حروفك كل المواسم في رحابك أينعت
دررا وزهرا وجمالا وسهام حبك وحنانك وهيامك سدد في الحشا
فأعترانى من شفا الوجد جنون ونثرتِ لحنا سرمديا يسلب
اللبٌ ويخترق الفنون وتغتال السكون


خذنى يا جمايا لقربكِ أهجر الدنيا بما فيها
 
خذنى يا جمايا لقربكِ أهجر الدنيا بما فيها
..................................................


ولكأننا معا نعرج الى جسد العشق الروح نلمسه في زحمة هذا الزمان ...
فنحس بأننا من القرب منه بحيث ملمسنا له يلين السكون ...
يضخ فينا أبجديات الهيام ...
ونهطل عشق يأتي بهيئة كائن كتابي ينتابه المطر .....

الغالي كمال ...

طوق من الفل أطوق به جيد عشقك للحروف وقبلة على جبين كل حرف أنيق سكبته عبقا هنا ...............


الغالي رائع الحضور .. كلماتك دوما تفوح سكر من الحروف ،، أتذوقها طعما أتلذذ بدوام بقاءه ،، ودوما أجدني أحتاج لهذا النوع من الادهاش ....
 
التعديل الأخير:
ولكأني اتلذذ بالغرق بين حروفك سيدي

ولانني امرأة تعشق المغامرة أأذن لي

ايها المترف .. يا بديع الحرف والحضور

( ساطوف حول كلماتك الأنيقة اتابعها
بهدوء حتي تلتقي شفتاي بقبلة حرفك )

اقتبس من بديع حرفك الذي طالما أثملني ...

البسطاوي الغالي ...


أمطر .. لا تصمت أرجوك ! .. لقد ولد الحرف من اجلــــــك .....
 
التعديل الأخير:
أعلى أسفل